Weam Obaid's Reviews > عزازيل
عزازيل
by
by
إني أقدّر هذه الرواية كثيرا، لسبب مختلف عن أسباب الآخرين، ألا وهو أنها علمتني درسا قيما، حتى وإن كانت العبرة قد أتت بعد فوات الأوان، وذلك عهدنا بدروس الحياة.
علمتني الرواية أن الصديق الذي يشجعك على قراءة مثيلاتها دون أي إشارة إلى المقاطع الإباحية التي هي فيها، هو حتما صديق غير جدير بالثقة !
قد تقولون عن تعميمي إنه خاطئ، وأقول لكم، فلتأتوا وتحاسبوني إن خجل صديقكم ذاك من قلة أدبه، أو إن ظل على احترامه لأخلاقكم، وهما أمران مستبعدان، جدا ...
توقفت عن قراءة الرواية لما بدأ مستواها الأخلاقي يسقط إلى الحضيض، وقد صدمت به صدمة قوية، فقلت لنفسي، فلألتمس بعض المواساة في مأساتي بقراءة شيء من آراء القرّاء في هذا الموقع؛ لا شك أنهم مفجوعون مثلي.
ثم كانت الصدمة الثانية !؛ أغلب التقييمات نجوم خمس أو أربع على الأقل. وتتلو تلك الصدمة مباشرة صدمة أخيرة هي في الآراء بحد ذاتها، إذ ترى معظم كاتبيها بين مادح للأسلوب المذهل، ومطبّل لعبقرية يوسف زيدان، ومصفّق لروعة الأحداث، وبين جامعٍ لها كلها دفعة واحدة !
وإن تكرّم أحدهم فهو يذّيل تعليقه بقول من مثل : لكني كرهت الإباحية التي فيها ...
والسلام ! .. خاتمة مدهشة، تكلمت فأوجزت فأوصلت فأفدت ! .. بارك الله فيك !
هل هذا هو نصيب الأخلاق من آرائكم ؟! ؛ جملة صغيرة في نهاية الكلام، أو جملة أصغر ضائعة في وسطه ؟!
هل يحجب الأسلوب والأحداث والحبكة وغير ذلك، فحشَ كثير من الصفحات ؟!
وهل تشفع كل تلك الأمور لكم تقييمكم الرواية بخمس أو أربع نجوم ؟!
والله إن أمركم عجيب، انظروا لأنفسكم بأي ميزان صرتم تحكمون !
منحكم الرواية أكثر من نجمة واحدة جريمة في حق الفن النقي الراقي الهادف، وإهانة له !
حتى وإن كان بالرواية ما أعجبكم، يجب عليكم – على الأقل – ألا تمنحوها تقييما عاليا، لأنكم بذلك تروجون لها، وتشجعون كاتبها على كتابة مزيد من ذلك الهراء الذي يجب حرقه، أو رميه في أقرب سلة نفايات !
هذه أكثر نقطة رفعت ضغطي، أما النقطة الثانية، فهي حكاية كون يوسف زيدان قد ألف الرواية، ولم يترجمها.
لا أدري في الحقيقة بأي شيء أصف كيف أصبح وجهي حينما عرفت ذلك، أو ح��ن قرأت آراء تلصق صفة الإبداع بتلك الحركة، وصفة العبقرية بالكاتب !
بالله عليكم ؟!
ذلك كذب يا عالم، وليس أي كذب !
هو كذب متقن، نجح فيه كثيرا لما نقل حتى الحواشي التي يُفترض بها أن تكون موجودة على أطراف تلك الرقوق !
كل هذا الخداع، والمكر، وادعاء قصة لم تحدث، صار في نظركم إبداعا وعبقرية ؟!
والجهلة بالتاريخ المساكين أمثالي ما ذنبهم حين يصدقون المكتوب، ثم يصعقون بكون الأمر مجرد كذبة طريفة من الكاتب ؟!
هل سيظل للكاتب أدنى مصداقية بعد حركة سخيفة مثل تلك ؟!
ثم المصيبة أن تجد من يبرر فعلته ويقول أنه كتب ذلك ليجعل القرّاء يندمجون في القراءة ! وهل عدم الكاتب سبيلا غير هذا ليدخل قرّاءه في جو القصة ؟!
أم أنه أراد أن يجد لنفسه تصريحا لكي يتمادى في وصف أفكار هيبا، وخطيئته، وكل شيء ؟! .. فتكون حجته جاهزة وعلى شاكلة : كتبت الرواية على أساس كونها ترجمة حرفية أمينة ل��ذكرات راهب مسيحي، وبالتالي فمدى سوء ما سأذكره ليس من شأني، أنا إنسان أمين في نقل الوقائع !! ...
وإن لم يكن ذلك هو السبب الحقيقي، فماذا إذن ؟! وبأي شيء يمكن أن يبرر يوسف زيدان احتياله بتلك الحركة التافهة ؟!
يا خسارة الوقت والمال إللي ضيعتهم على هاي المهزلة
-_-
علمتني الرواية أن الصديق الذي يشجعك على قراءة مثيلاتها دون أي إشارة إلى المقاطع الإباحية التي هي فيها، هو حتما صديق غير جدير بالثقة !
قد تقولون عن تعميمي إنه خاطئ، وأقول لكم، فلتأتوا وتحاسبوني إن خجل صديقكم ذاك من قلة أدبه، أو إن ظل على احترامه لأخلاقكم، وهما أمران مستبعدان، جدا ...
توقفت عن قراءة الرواية لما بدأ مستواها الأخلاقي يسقط إلى الحضيض، وقد صدمت به صدمة قوية، فقلت لنفسي، فلألتمس بعض المواساة في مأساتي بقراءة شيء من آراء القرّاء في هذا الموقع؛ لا شك أنهم مفجوعون مثلي.
ثم كانت الصدمة الثانية !؛ أغلب التقييمات نجوم خمس أو أربع على الأقل. وتتلو تلك الصدمة مباشرة صدمة أخيرة هي في الآراء بحد ذاتها، إذ ترى معظم كاتبيها بين مادح للأسلوب المذهل، ومطبّل لعبقرية يوسف زيدان، ومصفّق لروعة الأحداث، وبين جامعٍ لها كلها دفعة واحدة !
وإن تكرّم أحدهم فهو يذّيل تعليقه بقول من مثل : لكني كرهت الإباحية التي فيها ...
والسلام ! .. خاتمة مدهشة، تكلمت فأوجزت فأوصلت فأفدت ! .. بارك الله فيك !
هل هذا هو نصيب الأخلاق من آرائكم ؟! ؛ جملة صغيرة في نهاية الكلام، أو جملة أصغر ضائعة في وسطه ؟!
هل يحجب الأسلوب والأحداث والحبكة وغير ذلك، فحشَ كثير من الصفحات ؟!
وهل تشفع كل تلك الأمور لكم تقييمكم الرواية بخمس أو أربع نجوم ؟!
والله إن أمركم عجيب، انظروا لأنفسكم بأي ميزان صرتم تحكمون !
منحكم الرواية أكثر من نجمة واحدة جريمة في حق الفن النقي الراقي الهادف، وإهانة له !
حتى وإن كان بالرواية ما أعجبكم، يجب عليكم – على الأقل – ألا تمنحوها تقييما عاليا، لأنكم بذلك تروجون لها، وتشجعون كاتبها على كتابة مزيد من ذلك الهراء الذي يجب حرقه، أو رميه في أقرب سلة نفايات !
هذه أكثر نقطة رفعت ضغطي، أما النقطة الثانية، فهي حكاية كون يوسف زيدان قد ألف الرواية، ولم يترجمها.
لا أدري في الحقيقة بأي شيء أصف كيف أصبح وجهي حينما عرفت ذلك، أو ح��ن قرأت آراء تلصق صفة الإبداع بتلك الحركة، وصفة العبقرية بالكاتب !
بالله عليكم ؟!
ذلك كذب يا عالم، وليس أي كذب !
هو كذب متقن، نجح فيه كثيرا لما نقل حتى الحواشي التي يُفترض بها أن تكون موجودة على أطراف تلك الرقوق !
كل هذا الخداع، والمكر، وادعاء قصة لم تحدث، صار في نظركم إبداعا وعبقرية ؟!
والجهلة بالتاريخ المساكين أمثالي ما ذنبهم حين يصدقون المكتوب، ثم يصعقون بكون الأمر مجرد كذبة طريفة من الكاتب ؟!
هل سيظل للكاتب أدنى مصداقية بعد حركة سخيفة مثل تلك ؟!
ثم المصيبة أن تجد من يبرر فعلته ويقول أنه كتب ذلك ليجعل القرّاء يندمجون في القراءة ! وهل عدم الكاتب سبيلا غير هذا ليدخل قرّاءه في جو القصة ؟!
أم أنه أراد أن يجد لنفسه تصريحا لكي يتمادى في وصف أفكار هيبا، وخطيئته، وكل شيء ؟! .. فتكون حجته جاهزة وعلى شاكلة : كتبت الرواية على أساس كونها ترجمة حرفية أمينة ل��ذكرات راهب مسيحي، وبالتالي فمدى سوء ما سأذكره ليس من شأني، أنا إنسان أمين في نقل الوقائع !! ...
وإن لم يكن ذلك هو السبب الحقيقي، فماذا إذن ؟! وبأي شيء يمكن أن يبرر يوسف زيدان احتياله بتلك الحركة التافهة ؟!
يا خسارة الوقت والمال إللي ضيعتهم على هاي المهزلة
-_-
Sign into Goodreads to see if any of your friends have read
عزازيل.
Sign In »
Reading Progress
Started Reading
October 25, 2012
–
Finished Reading
October 26, 2012
– Shelved
Comments Showing 1-50 of 161 (161 new)
message 1:
by
Sanabel
(new)
-
rated it 3 stars
Oct 27, 2012 02:03AM
كلهم قد نصحوني بها، إلا أحدهم...فقد نصحني بألا اقرأها ...ولم يُعطني تفاصيل! وها أنتِ ذا الثانية التي تنصح بعدم قرائتها... قرأت صفحاتها الأولى مرة،ومن ثم توقفت..لكني حتى اللحظة،أتساءل هل هي حقيقة؟ أو مجرد خيال للمؤلف..! "لم أعد أفهم :$
reply
|
flag
قد يكون في الرواية ما هو جميل، ولكن الاشمئزاز منها منعني من تذوقه، ولست أدري كيف لم يشمئز منها الآخرون أمثال الذين نصحوني ونصحوك، أو كيف بقي في أنفسهم أدنى ذرة احترام ليوسف زيدان وإعجاب به بعد كل تلك التجاوزات الأخلاقية !
ذكر الكثيرون في هذا الموقع أن الرواية من خيال المؤلف، ولست أدري ما مدى دقة معلوماتهم، ولكني بحثت أنا أيضا قليلا، ووجدت من يقول إن يوسف زيدان لا يتقن السريانية فكيف إذن يستطيع ترجمتها؟!
ذكر الكثيرون في هذا الموقع أن الرواية من خيال المؤلف، ولست أدري ما مدى دقة معلوماتهم، ولكني بحثت أنا أيضا قليلا، ووجدت من يقول إن يوسف زيدان لا يتقن السريانية فكيف إذن يستطيع ترجمتها؟!
قالوا لي أن هنالك فيلماً يحكي قصة الرواية،أو هكذا فهمت-لكي لا نظلمهم- وهو فيلم Agora
تاريخي درامي فلسفي...! لعلَ الفيلم يوضح الغموض في كنه الرواية بغض النظر عن الإباحية التي ذكرتِ...ولربما اشاهد الفيلم قبل أن أقرأها...لإيما لو تراجعت عن قراري الذي اتخذته منذ قراءتي لملحوظاتك عنها !
تاريخي درامي فلسفي...! لعلَ الفيلم يوضح الغموض في كنه الرواية بغض النظر عن الإباحية التي ذكرتِ...ولربما اشاهد الفيلم قبل أن أقرأها...لإيما لو تراجعت عن قراري الذي اتخذته منذ قراءتي لملحوظاتك عنها !
أعدت إلي بعض الذكريات القديمة بذكرك لهذا الفيلم !
نفس الصديق الذي نصحني بعزازيل كان أيضا قد نصحني قبل أكثر من سنتين بمشاهدة هذا الفيلم الذي يحكي قصة العالمة الوثنية هيباتيا، والتي تم التحدث عنها في الرواية.
بالنسبة لقراءتك للرواية من عدمها، فهذا شأنك طبعا، ولكن في نظري، مثل هذه الأعمال يجب أن تُحرق ويُمنع الناس من قراءتها.
مكان مثل هذه الروايات الحقيقي هو سلة النفايات، ولو وضعناها في مكان آخر فإننا نكون قد شجعنا الكاتب على التمادي أكثر فأكثر، وهذا لعمري جريمة !
مهما كان الكاتب عبقريا، بتجاوزاته هو عار على الكتّاب المسلمين !
ثم إن كنت ستقرئين الرواية من أجل الاستفادة من المعلومات التاريخية والدينية الموجودة فيها، فلست أدري كيف ستكون عندك قدرة على تصديق المكتوب بعد كذبة يوسف زيدان السخيفة عن الترجمة، وانهيار مصداقيته !
لكل ه��ا أرى في قراءة هذه الرواية مضيعة للوقت، وترويجا لها يجب تجنبه ...
نفس الصديق الذي نصحني بعزازيل كان أيضا قد نصحني قبل أكثر من سنتين بمشاهدة هذا الفيلم الذي يحكي قصة العالمة الوثنية هيباتيا، والتي تم التحدث عنها في الرواية.
بالنسبة لقراءتك للرواية من عدمها، فهذا شأنك طبعا، ولكن في نظري، مثل هذه الأعمال يجب أن تُحرق ويُمنع الناس من قراءتها.
مكان مثل هذه الروايات الحقيقي هو سلة النفايات، ولو وضعناها في مكان آخر فإننا نكون قد شجعنا الكاتب على التمادي أكثر فأكثر، وهذا لعمري جريمة !
مهما كان الكاتب عبقريا، بتجاوزاته هو عار على الكتّاب المسلمين !
ثم إن كنت ستقرئين الرواية من أجل الاستفادة من المعلومات التاريخية والدينية الموجودة فيها، فلست أدري كيف ستكون عندك قدرة على تصديق المكتوب بعد كذبة يوسف زيدان السخيفة عن الترجمة، وانهيار مصداقيته !
لكل ه��ا أرى في قراءة هذه الرواية مضيعة للوقت، وترويجا لها يجب تجنبه ...
بحييكى بجد على رايك متقفه معاكى تماما جداااااااااااا
فعلا لم اجد بها اى استمتاع على الاطلاق واعطيتها نجمتين ربما لانها فالنهايه افادتنى بشىء !!!
احييكى :)
اقراى ريفيوهى وستعرفى رايى
:)
لم اقابل احد الا ونصحته بعدم قراءتها :)
فعلا لم اجد بها اى استمتاع على الاطلاق واعطيتها نجمتين ربما لانها فالنهايه افادتنى بشىء !!!
احييكى :)
اقراى ريفيوهى وستعرفى رايى
:)
لم اقابل احد الا ونصحته بعدم قراءتها :)
ندى wrote: "بحييكى بجد على رايك متقفه معاكى تماما جداااااااااااا
فعلا لم اجد بها اى استمتاع على الاطلاق واعطيتها نجمتين ربما لانها فالنهايه افادتنى بشىء !!!
احييكى :)
اقراى ريفيوهى وستعرفى رايى
:)
لم اقاب..."
شكرا لك ^__^
وحسنا فعلتِ بنصحك الآخرين بعدم قراءتها ^__^
فعلا لم اجد بها اى استمتاع على الاطلاق واعطيتها نجمتين ربما لانها فالنهايه افادتنى بشىء !!!
احييكى :)
اقراى ريفيوهى وستعرفى رايى
:)
لم اقاب..."
شكرا لك ^__^
وحسنا فعلتِ بنصحك الآخرين بعدم قراءتها ^__^
ندى wrote: "^____^
اقراى عزازول :)
محاوله تشبيه لعزازيل هتحبيها
جربيها وقوليلى رايك :)
تموت من الضحك ^^"
سأقرؤها في أقرب فرصة إن شاء الله ^_^
شوقتني :D
اقراى عزازول :)
محاوله تشبيه لعزازيل هتحبيها
جربيها وقوليلى رايك :)
تموت من الضحك ^^"
سأقرؤها في أقرب فرصة إن شاء الله ^_^
شوقتني :D
أوقفتني أمام الكثير يا حلوة
ثمانية عشر عاما هو عمرك بالسنين...ولكنها بالموازين الأخرى تبدو لي أضعافا
طابت ليلتكِ وئام
:)
ثمانية عشر عاما هو عمرك بالسنين...ولكنها بالموازين الأخرى تبدو لي أضعافا
طابت ليلتكِ وئام
:)
طَيْف wrote: "أوقفتني أمام الكثير يا حلوة
ثمانية عشر عاما هو عمرك بالسنين...ولكنها بالموازين الأخرى تبدو لي أضعافا
طابت ليلتكِ وئام
:)"
شكرا لك على كلامك اللطيف عزيزتي، أخجلتني ^__^
تصبحين على خير ^__^
ثمانية عشر عاما هو عمرك بالسنين...ولكنها بالموازين الأخرى تبدو لي أضعافا
طابت ليلتكِ وئام
:)"
شكرا لك على كلامك اللطيف عزيزتي، أخجلتني ^__^
تصبحين على خير ^__^
Weam wrote: "ندى wrote: "^____^
اقراى عزازول :)
محاوله تشبيه لعزازيل هتحبيها
جربيها وقوليلى رايك :)
تموت من الضحك ^^"
سأقرؤها في أقرب فرصة إن شاء الله ^_^
شوقتني :D"
هو كتاب صغير جدا لاحمد متاريك
زى سخريه من عزازيل كده
يعنى الوجه المصرى المعاصر لعزازيل
كل اللى حب عزازيل حبوش
والعكس صحيح عشان كده بقولك هتحبيه :) :)
اقراى عزازول :)
محاوله تشبيه لعزازيل هتحبيها
جربيها وقوليلى رايك :)
تموت من الضحك ^^"
سأقرؤها في أقرب فرصة إن شاء الله ^_^
شوقتني :D"
هو كتاب صغير جدا لاحمد متاريك
زى سخريه من عزازيل كده
يعنى الوجه المصرى المعاصر لعزازيل
كل اللى حب عزازيل حبوش
والعكس صحيح عشان كده بقولك هتحبيه :) :)
ندى wrote: "Weam wrote: "ندى wrote: "^____^
اقراى عزازول :)
محاوله تشبيه لعزازيل هتحبيها
جربيها وقوليلى رايك :)
تموت من الضحك ^^"
سأقرؤها في أقرب فرصة إن شاء الله ^_^
شوقتني :D"
هو كتاب صغير جدا لاحمد متاري..."
تحمست أكثر :D
سأقرؤه بعدما أنهي قراءة ما بين يدي حاليا، إن شاء الله ^__^
وشكرا لك لأنك حدثتني عن هذا الكتاب ^__^
اقراى عزازول :)
محاوله تشبيه لعزازيل هتحبيها
جربيها وقوليلى رايك :)
تموت من الضحك ^^"
سأقرؤها في أقرب فرصة إن شاء الله ^_^
شوقتني :D"
هو كتاب صغير جدا لاحمد متاري..."
تحمست أكثر :D
سأقرؤه بعدما أنهي قراءة ما بين يدي حاليا، إن شاء الله ^__^
وشكرا لك لأنك حدثتني عن هذا الكتاب ^__^
صباح الخير،
أعجبني التقييم، و غير ذلك من المحادثة. لم أمنع ضحكتي، و أنا آسف لها.
حظا أفضل مع الروايات القادمة :)
أعجبني التقييم، و غير ذلك من المحادثة. لم أمنع ضحكتي، و أنا آسف لها.
حظا أفضل مع الروايات القادمة :)
Iori wrote: "صباح الخير،
أعجبني التقييم، و غير ذلك من المحادثة. لم أمنع ضحكتي، و أنا آسف لها.
حظا أفضل مع الروايات القادمة :)"
صباح النور
حسنا، لا بأس عليك.
^_^
أعجبني التقييم، و غير ذلك من المحادثة. لم أمنع ضحكتي، و أنا آسف لها.
حظا أفضل مع الروايات القادمة :)"
صباح النور
حسنا، لا بأس عليك.
^_^
Hind wrote: "عزيزتي وئام ،،لك التحيه ،تبدين غاضبه جداً ولك الحق كونك انسان يدافع عن ممتلكاته من الحياء والخيال النقي.
كثير من الكتب العالميه امتنع عن نصح إخوتي بها لما يتخللها من أمور لا احب ان اكون من يدلهم عل..."
لسنا نختلف كثيرا يا هند، وما ذكرتُه في رأيي بعزازيل، قد لا ينطبق حرفيا على رأيي في مثل هذه القضايا بشكل عام.
لما أعلنت عن نيتي بقراءة هذه الرواية، نصحني صديق آخر بعدم فعل ذلك، وقد وضح لي أسباب نصيحته، لكني كنت قد تورطت واشتريت الرواية، كما أني أردت أن أكوّن رأيا بيوسف زيدان دون أن يكون مبنيا على آراء أصدقائي وإن كنت أثق بهم، حتى لا أظلم الكاتب. لذلك فإني مثلك، قررت التعلم بضريبة، وليس هذا هو ما يزعجني، فهو نمط قراءة لا أستغني عنه.
تكاد كل رواية تحدث ضجة تكون حالة خاصة بحد ذاتها، لذلك فإني حين أتحدث عن عزازيل، فإني أقصدها هي في المقام الأول، وبالتالي، فإن مناداتي بضرورة إحراقها لتدني مستواها الأخلاقي، لا يعني أن نبدأ بإحراق كل رواية ذُكرت فيها أوصاف ��خلة متجاهلين كمية الفائدة التي يمكن أن نحصل عليها !
ولو أني اتبعت هذا الأسلوب مع كل شيء أقرؤه لما ظل هناك ما يُقرأ :D
– أبالغ طبعا ! –
إذن، فلننظر إلى عزازيل كحالة قائمة وحدها ...
كانت أموري مع الرواية تسير على نحو جيد، إلى أن وصلت إلى الرق المتعلق بأوكتافيا وصدمت بوقاحة الكاتب، لكني مع ذلك قررت أن أصبر، فقد كنت معتادة على مصادفة مثل تلك المقاطع في بعض الروايات. لكن طالت الصفحات، وقصر صبري !
كان يمكن لوصف الخطيئة أن يُلخص بفقرة واحدة، وكان يمكنني حينها أن أتجاوز تلك الفقرة وألا أكره الرواية بسببها، لكن يوسف زيدان فصّل فيها وفصّل، ولولا شيء من إحسان الظن به، لقلت إنه تعمد ذلك الإسهاب كي يجبرنا على قراءة كل ذلك الهراء موهما إيانا بوجود أحداث مهمة يضيع القارئ لو تجاوزها !
ورغم كل شيء، أعتقد أنني في الأحوال العادية كنت سأكتفي بتجاوز تلك المقاطع، أو قراءتها مرة واحدة لإشباع فضولي، ثم تمزيق الصفحات اللائي تحتويها، ومتابعة القراءة للاستفادة والاستمتاع بالجميل المتبقي.
لكن، لما عرفت بأمر خدعة يوسف زيدان في أول الرواية، صار عندي معيار آخر لتقييمها، ألا وهو المصداقية !
كانت الرواية في وضع حرج بسبب مستواها الأخلاقي، ثم صارت في وضع أسوأ بكثير حينما ادعى الكاتب شيئا لم يكن. وبالتالي، في الوقت الذي قررت فيه التغاضي عن فحش بعض الرقوق، صرت مطالبة بالاستفادة مما تبقى، ولما يكون المتبقي قد فقد مصداقيته، فهل يظل بعده باقٍ لأتذوق جماله ؟!
هذا التشدد الكبير فيما يخص المصداقية نتج بسبب طبيعة الرواية نفسها، ولو أنها لم تكن تاريخية لكان لي رأي مختلف قليلا، لكن لأنها كذلك، كيف لي ادعاء أني أقرؤها لأستفيد منها ومعلوماتها كلها – حتى أبسط الوقائع التاريخية والحقائق الدينية – بعد تلك الخدعة صارت موضع شك ؟! ، إذن فادعائي باطل، ورغبتي بقراءتها خطأ كبير مُحركه الفضول البشري الذي لا يكون صائبا دوما.
أما بالنسبة لنقطة النصح بالكتب، فإن الجملة التي ذكرتها في أول رأيي كانت جملة ساخرة فيها الكثير من المبالغة طبعا :D
ولكنها تنطبق على الأصدقاء الذين هم ليسوا بأصدقاء حقيقيين.
أتفهم كلامك جيدا، وأرى أنك تتصرفين بعفوية كبيرة، وهذا ليس بشيء تُلامين عليه، فأنت تعرفين أصدقاءك أكثر من غيرك، وتعرفين ما يعجبهم وما يزعجهم، لكن قد لا تسلم الجرة في كل مرة، وقد يأخذ بعض من تنصحينهم عن أخلاقك فكرة خاطئة دون أين يُظهروا لك أي شيء. لذلك فالأسلم والأفضل أن تحذريهم من المقاطع المخلة، وتبرئي ذمتك، ولن يكلفك ذلك أي جهد، ألا تتفقين معي ؟ ^__^
تحياتي ^__^
كثير من الكتب العالميه امتنع عن نصح إخوتي بها لما يتخللها من أمور لا احب ان اكون من يدلهم عل..."
لسنا نختلف كثيرا يا هند، وما ذكرتُه في رأيي بعزازيل، قد لا ينطبق حرفيا على رأيي في مثل هذه القضايا بشكل عام.
لما أعلنت عن نيتي بقراءة هذه الرواية، نصحني صديق آخر بعدم فعل ذلك، وقد وضح لي أسباب نصيحته، لكني كنت قد تورطت واشتريت الرواية، كما أني أردت أن أكوّن رأيا بيوسف زيدان دون أن يكون مبنيا على آراء أصدقائي وإن كنت أثق بهم، حتى لا أظلم الكاتب. لذلك فإني مثلك، قررت التعلم بضريبة، وليس هذا هو ما يزعجني، فهو نمط قراءة لا أستغني عنه.
تكاد كل رواية تحدث ضجة تكون حالة خاصة بحد ذاتها، لذلك فإني حين أتحدث عن عزازيل، فإني أقصدها هي في المقام الأول، وبالتالي، فإن مناداتي بضرورة إحراقها لتدني مستواها الأخلاقي، لا يعني أن نبدأ بإحراق كل رواية ذُكرت فيها أوصاف ��خلة متجاهلين كمية الفائدة التي يمكن أن نحصل عليها !
ولو أني اتبعت هذا الأسلوب مع كل شيء أقرؤه لما ظل هناك ما يُقرأ :D
– أبالغ طبعا ! –
إذن، فلننظر إلى عزازيل كحالة قائمة وحدها ...
كانت أموري مع الرواية تسير على نحو جيد، إلى أن وصلت إلى الرق المتعلق بأوكتافيا وصدمت بوقاحة الكاتب، لكني مع ذلك قررت أن أصبر، فقد كنت معتادة على مصادفة مثل تلك المقاطع في بعض الروايات. لكن طالت الصفحات، وقصر صبري !
كان يمكن لوصف الخطيئة أن يُلخص بفقرة واحدة، وكان يمكنني حينها أن أتجاوز تلك الفقرة وألا أكره الرواية بسببها، لكن يوسف زيدان فصّل فيها وفصّل، ولولا شيء من إحسان الظن به، لقلت إنه تعمد ذلك الإسهاب كي يجبرنا على قراءة كل ذلك الهراء موهما إيانا بوجود أحداث مهمة يضيع القارئ لو تجاوزها !
ورغم كل شيء، أعتقد أنني في الأحوال العادية كنت سأكتفي بتجاوز تلك المقاطع، أو قراءتها مرة واحدة لإشباع فضولي، ثم تمزيق الصفحات اللائي تحتويها، ومتابعة القراءة للاستفادة والاستمتاع بالجميل المتبقي.
لكن، لما عرفت بأمر خدعة يوسف زيدان في أول الرواية، صار عندي معيار آخر لتقييمها، ألا وهو المصداقية !
كانت الرواية في وضع حرج بسبب مستواها الأخلاقي، ثم صارت في وضع أسوأ بكثير حينما ادعى الكاتب شيئا لم يكن. وبالتالي، في الوقت الذي قررت فيه التغاضي عن فحش بعض الرقوق، صرت مطالبة بالاستفادة مما تبقى، ولما يكون المتبقي قد فقد مصداقيته، فهل يظل بعده باقٍ لأتذوق جماله ؟!
هذا التشدد الكبير فيما يخص المصداقية نتج بسبب طبيعة الرواية نفسها، ولو أنها لم تكن تاريخية لكان لي رأي مختلف قليلا، لكن لأنها كذلك، كيف لي ادعاء أني أقرؤها لأستفيد منها ومعلوماتها كلها – حتى أبسط الوقائع التاريخية والحقائق الدينية – بعد تلك الخدعة صارت موضع شك ؟! ، إذن فادعائي باطل، ورغبتي بقراءتها خطأ كبير مُحركه الفضول البشري الذي لا يكون صائبا دوما.
أما بالنسبة لنقطة النصح بالكتب، فإن الجملة التي ذكرتها في أول رأيي كانت جملة ساخرة فيها الكثير من المبالغة طبعا :D
ولكنها تنطبق على الأصدقاء الذين هم ليسوا بأصدقاء حقيقيين.
أتفهم كلامك جيدا، وأرى أنك تتصرفين بعفوية كبيرة، وهذا ليس بشيء تُلامين عليه، فأنت تعرفين أصدقاءك أكثر من غيرك، وتعرفين ما يعجبهم وما يزعجهم، لكن قد لا تسلم الجرة في كل مرة، وقد يأخذ بعض من تنصحينهم عن أخلاقك فكرة خاطئة دون أين يُظهروا لك أي شيء. لذلك فالأسلم والأفضل أن تحذريهم من المقاطع المخلة، وتبرئي ذمتك، ولن يكلفك ذلك أي جهد، ألا تتفقين معي ؟ ^__^
تحياتي ^__^
تعليق رائع
في كل مرة ينحدر ترتيب هذه الرواية ضمن قراءاتي لهذه السنة ويبدو أنها ستنتظر كثيرا بعد تعليقك ههههه
الله يعطيك العافية ^_^
في كل مرة ينحدر ترتيب هذه الرواية ضمن قراءاتي لهذه السنة ويبدو أنها ستنتظر كثيرا بعد تعليقك ههههه
الله يعطيك العافية ^_^
ندى wrote: "تعليق رائع
في كل مرة ينحدر ترتيب هذه الرواية ضمن قراءاتي لهذه السنة ويبدو أنها ستنتظر كثيرا بعد تعليقك ههههه
الله يعطيك العافية ^_^"
سأكون سعيدة جدًا لو لم تقرئيها وتضيعي وقتك عليها :D
أهلًا بك ^__^
في كل مرة ينحدر ترتيب هذه الرواية ضمن قراءاتي لهذه السنة ويبدو أنها ستنتظر كثيرا بعد تعليقك ههههه
الله يعطيك العافية ^_^"
سأكون سعيدة جدًا لو لم تقرئيها وتضيعي وقتك عليها :D
أهلًا بك ^__^
Lamees wrote: "كنت أشعر بالحيرة بخصوص إضافة عزازيل لقائمة مشترياتي في معرض الكتاب القادم أم لا - إن وجدته طبعًا-
قرأت عدة آراء سلببية حول هذا الكتاب جعلتني أتردد في ذلك..
وأخيرًا قرأت رأيك فكان هو الفصل..
شكرً..."
العفو ^___^
وحسنًا تفعلين إذا لم تقرئيها، فوقتك أوْلى بتمضيته في قراءة أمور تنفعك، ومالك أوْلى بإنفاقه على كتب من روعتها لا تفنى.
قرأت عدة آراء سلببية حول هذا الكتاب جعلتني أتردد في ذلك..
وأخيرًا قرأت رأيك فكان هو الفصل..
شكرً..."
العفو ^___^
وحسنًا تفعلين إذا لم تقرئيها، فوقتك أوْلى بتمضيته في قراءة أمور تنفعك، ومالك أوْلى بإنفاقه على كتب من روعتها لا تفنى.
وأنا بحييكم جدا على آرائكم أنا بحترم التفكير السليم
ومش عارفة ازاي تلاقي اللي بيدافع عنها بشدة بصراحة مش عارفة ازاي استحملوها بكل اللي فيها ده
ده انا كتبت ريفيو قصير علشان ما اتسرجعش الاحساس الاشمئزازي اللي جالي :(
وبفرح جدا إننا نقدر ننبه حد مش عايز يقع في امثال الروايات دي فما يقرأهاش
زي فرحتي بنفس القدر لما حد يحذرني برضه
ومش عارفة ازاي تلاقي اللي بيدافع عنها بشدة بصراحة مش عارفة ازاي استحملوها بكل اللي فيها ده
ده انا كتبت ريفيو قصير علشان ما اتسرجعش الاحساس الاشمئزازي اللي جالي :(
وبفرح جدا إننا نقدر ننبه حد مش عايز يقع في امثال الروايات دي فما يقرأهاش
زي فرحتي بنفس القدر لما حد يحذرني برضه
Eman wrote: "وأنا بحييكم جدا على آرائكم أنا بحترم التفكير السليم
ومش عارفة ازاي تلاقي اللي بيدافع عنها بشدة بصراحة مش عارفة ازاي استحملوها بكل اللي فيها ده
ده انا كتبت ريفيو قصير علشان ما اتسرجعش الاحساس ال..."
أهلًا بك ^__^
بالفعل فإن أكثر ما يثير العجب هو كثرة المادحين والمطبلين ليوسف زيدان وروايته السخيفة.
هداهم الله ^_^
ومش عارفة ازاي تلاقي اللي بيدافع عنها بشدة بصراحة مش عارفة ازاي استحملوها بكل اللي فيها ده
ده انا كتبت ريفيو قصير علشان ما اتسرجعش الاحساس ال..."
أهلًا بك ^__^
بالفعل فإن أكثر ما يثير العجب هو كثرة المادحين والمطبلين ليوسف زيدان وروايته السخيفة.
هداهم الله ^_^
Eman wrote: "الحمد لله الذي هدانا ، والذي جعلنا نحتفظ بفطرتنا النقية ، وربنا يهديهم ويردهم إلى الحق يا رب"
آمين ^__^
آمين ^__^
انا اتفق معك تماما بس الرواية فيها تاريخ كبير لابد من تقديره وانا صدمت زيك ان الرواية كلها تأليف فى تاليف
Brave wrote: "انا اتفق معك تماما بس الرواية فيها تاريخ كبير لابد من تقديره وانا صدمت زيك ان الرواية كلها تأليف فى تاليف"
حين ادّعى الكاتب أن روايته ترجمة أمينة قدر المستطاع لمذكرات راهب مسيحيي، وهي ليست كذلك .. فإنه إن كان قد كتب في روايته أن مصر هي من قارة إفريقية، فإني سأشكك بكلامه ولن أصدقه حتى أتأكد بنفسي !
لقد هدم الرجل مصداقيته بنفسه، فلا أدري كيف يمكن بعد ذلك الثقة بأي شيء يكتبه.
حين ادّعى الكاتب أن روايته ترجمة أمينة قدر المستطاع لمذكرات راهب مسيحيي، وهي ليست كذلك .. فإنه إن كان قد كتب في روايته أن مصر هي من قارة إفريقية، فإني سأشكك بكلامه ولن أصدقه حتى أتأكد بنفسي !
لقد هدم الرجل مصداقيته بنفسه، فلا أدري كيف يمكن بعد ذلك الثقة بأي شيء يكتبه.
يا الله يا وئام قد ايش انبسطت بتعليقك! بصراحة أنا ما لي في الروايات العربية؛ لكن كنت حابه أخوض التجربة وهذا كان بيكون واحد من الكتب "الحديثة" - بما أنه شدني اسمه وتقييم الناس حمستني بزيادة - اللي أبدأ بها للروايات العربية. وزيادة على كذا، كنت لسه بدي أوصي أختي عليه، بس قلت أتأكد كمان زيادة اذا صحيح يستاهل أو لا. يعني بإختصار...تسلمي يا أختي على تنبيهك للناس. :)
اتفق تماما فأنا اقرأها في الوقت الحالي, وكنت أفكر هل اذا لم يضع هذه الاجزاء من الرقائق وتحاشى عنها واكتفى بالمشهد العام لها, أظن والله ما كانت لتنقص شيء من الرواية, ولكن ظني أنه أرادها هكذا...
Nusina wrote: "يا الله يا وئام قد ايش انبسطت بتعليقك! بصراحة أنا ما لي في الروايات العربية؛ لكن كنت حابه أخوض التجربة وهذا كان بيكون واحد من الكتب "الحديثة" - بما أنه شدني اسمه وتقييم الناس حمستني بزيادة - اللي أ..."
يسعدني أن ما كتبته جعلك تعدلين عن قراءة الرواية ^_^
بعد أن خُدعت - أكثر من مرة - بالتقييمات هنا في الجودريدز .. صرت كلما رأيت رأيًا تعلوه ثلاث نجوم فأكثر أتجاوزه، وأسارع للبحث عن آراء تعلوها نجمة أو نجمتان، لأني صرت أعتقد أن آراء الذامين أفضل - وربما أصدق ! - بكثير من آراء المادحين.
يسعدني أن ما كتبته جعلك تعدلين عن قراءة الرواية ^_^
بعد أن خُدعت - أكثر من مرة - بالتقييمات هنا في الجودريدز .. صرت كلما رأيت رأيًا تعلوه ثلاث نجوم فأكثر أتجاوزه، وأسارع للبحث عن آراء تعلوها نجمة أو نجمتان، لأني صرت أعتقد أن آراء الذامين أفضل - وربما أصدق ! - بكثير من آراء المادحين.
Abdelrahman wrote: "اتفق تماما فأنا اقرأها في الوقت الحالي, وكنت أفكر هل اذا لم يضع هذه الاجزاء من الرقا��ق وتحاشى عنها واكتفى بالمشهد العام لها, أظن والله ما كانت لتنقص شيء من الرواية, ولكن ظني أنه أرادها هكذا..."
أجل تمامًا ^_^
أجل تمامًا ^_^
احييك على رأيك جدا يا وئام كأنك تتحدثي بلساني فعلا انا كمان توقفت عن قرائتها وفعلا لم تنال اهجابي مطلقا بس انا مافيش صديق دلني عليها لكن الضجة حولها واسمها هو مادفعني للسعي للحصول عليها وبعدها ندمت مثلك تماما وكمان عندي نفس التعجب عن اصحاب النجوم الخمسة والاربعة !!!! شكرا لتعليقك القيم
Heba wrote: "احييك على رأيك جدا يا وئام كأنك تتحدثي بلساني فعلا انا كمان توقفت عن قرائتها وفعلا لم تنال اهجابي مطلقا بس انا مافيش صديق دلني عليها لكن الضجة حولها واسمها هو مادفعني للسعي للحصول عليها وبعدها ندم..."
العفو ^_^
شكرًا لك على لطفك ^_^
العفو ^_^
شكرًا لك على لطفك ^_^
% 100 أتفق معك
من عظمة التقييمات للروايه أعتقدت انه يوجد طابعه أخرى للروايه ليس بها جزء اوكتافيا
تقييمي
أول قراءة لي ليوسف زيدان وآخر قراءة
لم أستطع ان اكملها رغم المحاوله.
كان شغفي كبير في البداية حتى توالت الصدمات
(النقطه الاولى: (كذبة
شككت في قصة الترجمة والرقائق والحواشي والمترجم وقصة الصندوق الذي عُثر عليه إلى آخره
بحثت واكتشفت ان كل ذلك من وحي الخيال كل ذلك خدعة للتشويق
هل يفترض علي ان انبهر بالكذبه وأعجب بها على انها غبقرية!!!؟ حتى وإن كان ذلك نمط كٌتاب أجانب
هل يجب ان يُخدَع القرائ طوال الرواية بأنه يقرأ حقائق تاريخية ثم يكتشف بعد ذلك انها ليست كذلك او لعله لن
يكتشف ؟
(النقطة الثانية: (قلة أدب و إباحية
"لا يوجد أي هدف يستحق كتابة شئ يُأخَذ عليه "سيئات
"ولا يوجد أي مبرر لقراءة شأي يُأخَذ علية "سيئات
هذه أولوية بالطبع .. وهذا ما نٌعلّمه لأطفالنا ويجيب أن نعمل به
فما بالك بالترويج له بالإعجاب فيقرأه المزيد والمزيد !!!!؟
(النقطة الثالثة: (أفسدالقصة بالنسبة لي
النقطه الوحيدة التي أستفدتها من تلك الرواية هى معرفة بعض الشيخصات التاريخية الحقيقيةالتي بحثت عنها بعدذلك
أظن ان الكاتب كان يريد ان يبرز بعض التساءلات التي تهدم مبدأ الثالوث
وتوضيح فكر نسطور واريوس المختلف
وأظن ان الكاتب معجب بالعالمة هيباتاوالدها ثيون ورغم ان قصة هيباتا مميزة و تستحق ان تكون روايه جميله
إلا ان النقطه الأولى والثانية أفسدت الرواية بالنسبه لي
من عظمة التقييمات للروايه أعتقدت انه يوجد طابعه أخرى للروايه ليس بها جزء اوكتافيا
تقييمي
أول قراءة لي ليوسف زيدان وآخر قراءة
لم أستطع ان اكملها رغم المحاوله.
كان شغفي كبير في البداية حتى توالت الصدمات
(النقطه الاولى: (كذبة
شككت في قصة الترجمة والرقائق والحواشي والمترجم وقصة الصندوق الذي عُثر عليه إلى آخره
بحثت واكتشفت ان كل ذلك من وحي الخيال كل ذلك خدعة للتشويق
هل يفترض علي ان انبهر بالكذبه وأعجب بها على انها غبقرية!!!؟ حتى وإن كان ذلك نمط كٌتاب أجانب
هل يجب ان يُخدَع القرائ طوال الرواية بأنه يقرأ حقائق تاريخية ثم يكتشف بعد ذلك انها ليست كذلك او لعله لن
يكتشف ؟
(النقطة الثانية: (قلة أدب و إباحية
"لا يوجد أي هدف يستحق كتابة شئ يُأخَذ عليه "سيئات
"ولا يوجد أي مبرر لقراءة شأي يُأخَذ علية "سيئات
هذه أولوية بالطبع .. وهذا ما نٌعلّمه لأطفالنا ويجيب أن نعمل به
فما بالك بالترويج له بالإعجاب فيقرأه المزيد والمزيد !!!!؟
(النقطة الثالثة: (أفسدالقصة بالنسبة لي
النقطه الوحيدة التي أستفدتها من تلك الرواية هى معرفة بعض الشيخصات التاريخية الحقيقيةالتي بحثت عنها بعدذلك
أظن ان الكاتب كان يريد ان يبرز بعض التساءلات التي تهدم مبدأ الثالوث
وتوضيح فكر نسطور واريوس المختلف
وأظن ان الكاتب معجب بالعالمة هيباتاوالدها ثيون ورغم ان قصة هيباتا مميزة و تستحق ان تكون روايه جميله
إلا ان النقطه الأولى والثانية أفسدت الرواية بالنسبه لي
Muhammad wrote: "% 100 أتفق معك
من عظمة التقييمات للروايه أعتقدت انه يوجد طابعه أخرى للروايه ليس بها جزء اوكتافيا
تقييمي
أول قراءة لي ليوسف زيدان وآخر قراءة
لم أستطع ان اكملها رغم المحاوله.
كان شغفي كبير في البدا..."
جميل جدًا ^_^
أتفق معك في كل حرف ..
من عظمة التقييمات للروايه أعتقدت انه يوجد طابعه أخرى للروايه ليس بها جزء اوكتافيا
تقييمي
أول قراءة لي ليوسف زيدان وآخر قراءة
لم أستطع ان اكملها رغم المحاوله.
كان شغفي كبير في البدا..."
جميل جدًا ^_^
أتفق معك في كل حرف ..
Asmaa wrote: "كنت اريد ان اضعها ضمن القائمه لكن تراجعت بعد قراءتي لرأيك..اشكرك"
أنصحك ألا تفعلى فعلا لم تنته الكتب من العالم لتجبرى على قراءة هذا الأسلوب (أرجو المعذرة فى اللفظ) المنحط من الكتب
:) :)
أنصحك ألا تفعلى فعلا لم تنته الكتب من العالم لتجبرى على قراءة هذا الأسلوب (أرجو المعذرة فى اللفظ) المنحط من الكتب
:) :)
بتفق معاكي ان الرواية ماتنفع اصلا تنحط بمكتبة أسرية وجودها غلط
وماينفع ان الواحد ينصح بيها ابدا ابدا
وانهاماخدة اكبر من حجمها
لكن اسلوب نصيحتك سيم سيم اسلوب كنيسة الإسكندرية الي برواية
يجب عليكم ولا يجب
حبيبتي قولي رأيك وبنفس الوقت لا تقللي من إحترام الرأي الاخر
خلي عندك ثقافة الريموت ،، شفتي فيلم ماعجبك ،، غيري القناة ،، مو تقومي تحاربي القناة وتمنيعها
بس حبيت انصحك زيما نصحتينا
وماينفع ان الواحد ينصح بيها ابدا ابدا
وانهاماخدة اكبر من حجمها
لكن اسلوب نصيحتك سيم سيم اسلوب كنيسة الإسكندرية الي برواية
يجب عليكم ولا يجب
حبيبتي قولي رأيك وبنفس الوقت لا تقللي من إحترام الرأي الاخر
خلي عندك ثقافة الريموت ،، شفتي فيلم ماعجبك ،، غيري القناة ،، مو تقومي تحاربي القناة وتمنيعها
بس حبيت انصحك زيما نصحتينا
جميلة جدا
صحيح مش خلصتها بس بجد رائعه
واعتقد انها حقيقية
الكاتب وضح كدة في بداية الكتاب
مش لعبه هي عشان يقول
انها حقيقية وهي مش حقيقية !!
صحيح مش خلصتها بس بجد رائعه
واعتقد انها حقيقية
الكاتب وضح كدة في بداية الكتاب
مش لعبه هي عشان يقول
انها حقيقية وهي مش حقيقية !!
أتفق معك، خجلت حتى من مجرد الاعتراف بأني اقتنيتها لكني قبل هذا ماوجدت أي تحذير منها وقررت أن أضع رأيي بدون مجاملة وأبرئ نفسي عند الله!