What do you think?
Rate this book
بيروت 75
Ghada Samman's first full-length novel, originally published in Arabic in 1974, is a work prophetically depicting the social and political causes of the Lebanese civil war in 1975. The story opens in a taxi in which we meet the five central characters, each seeking something to give life meaning: security, fame, wealth, dignity, recognition, freedom from fear and tradition-sanctioned, dehumanizing practices. Once they reach the capital city of Beirut, on which they've pinned their hopes, they all discover, man and woman alike, that they are victims of forces either partially or completely beyond their control, such as political corruption, class discrimination, economic and sexual exploitation, destruction of the natural environment, and blind allegiance to tradition. Beirut '75 addresses struggles of Arab society, particularly the Lebanese, but the message is one of the universal human condition.
108 pages
First published March 1, 1975
About the author
غادة السمان
68 books7,879 followersEnglish: Ghadah Samman.
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه.
أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
:الدراسة والاعمال
تخرجت من الجامعة السورية في دمشق عام 1963 حاصلة على شهادة الليسانس في الأدب الإنجليزي، حصلت على شهادة الماجستير في مسرح اللامعقول من الجامعة الأمريكية في بيروت، عملت غادة في الصحافة وبرز اسمها أكثر وصارت واحدة من أهم نجمات الصحافة هناك يوم كانت بيروت مركزا للأشعاع الثقافي. ظهر إثر ذلك في مجموعتها القصصية الثانية " لا بحر في بيروت" عام 1965.
ثم سافرت غادة إلى أوروبا وتنقلت بين معظم العواصم الاوربية وعملت كمراسلة صحفية لكنها عمدت أيضا إلى اكتشاف العالم وصقل شخصيتها الأدبية بالتعرف على مناهل الأدب والثقافة هناك، وظهر أثر ذلك في مجموعتها الثالثة "ليل الغرباء" عام 1966 التي أظهرت نضجا كبيرا في مسيرتها الأدبية وجعلت كبار النقاد آنذاك مثل محمود أمين العالم يعترفون بها وبتميزها. ورغم أن توجها الفكري اقرب إلى اللبرالية الغربية، إلا أنها ربما كانت حينها تبدي ميلا إلى التوجهات اليسارية السائدة آنذاك في بعض المدن العربية وقد زارت عدن في اليمن الجنوبي في عهدها الماركسي وافردت لعدن شيئا من كتاباتها.
كانت هزيمة حزيران 1967 بمثابة صدمة كبيرة لغادة السمان وجيلها، يومها كتبت مقالها الشهير "أحمل عاري إلى لندن"، كانت من القلائل الذين حذروا من استخدام مصطلح "النكسة" وأثره التخديري على الشعب العربي. لم تصدر غادة بعد الهزيمة شيئا لفترة من الوقت لكن عملها في الصحافة زادها قربا من الواقع الاجتماعي وكتبت في تلك الفترة مقالات صحفية كونت سمادا دسما لمواد أدبية ستكتبها لاحقا.
في عام 1973 أصدرت مجموعتها الرابعة "رحيل المرافئ القديمة" والتي اعتبرها البعض الأهم بين كل مجاميعها حيث قدمت بقالب أدبي بارع المأزق الذي يعيشه المثقف العربي والهوة السحيقة بين فكرة وسلوكه. في أواخر عام 1974 أصدرت روايتها "بيروت 75" والتي غاصت فيها بعيدا عن القناع الجميل لسويسرا الشرق إلى حيث القاع المشوه المحتقن، وقالت على لسان عرافة من شخصيات الرواية "أرى الدم.. أرى كثيرا من الدم" وما لبثت أن نشبت الحرب الأهلية بعد بضعة أشهر من صدور الرواية.
مع روايتيها "كوابيس بيروت " 1977 و"ليلة المليار" 1986 تكرست غادة كواحدة من أهم الروائيين والرئيات العرب.
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه.
أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
:الدراسة والاعمال
تخرجت من الجامعة السورية في دمشق عام 1963 حاصلة على شهادة الليسانس في الأدب الإنجليزي، حصلت على شهادة الماجستير في مسرح اللامعقول من الجامعة الأمريكية في بيروت، عملت غادة في الصحافة وبرز اسمها أكثر وصارت واحدة من أهم نجمات الصحافة هناك يوم كانت بيروت مركزا للأشعاع الثقافي. ظهر إثر ذلك في مجموعتها القصصية الثانية " لا بحر في بيروت" عام 1965.
ثم سافرت غادة إلى أوروبا وتنقلت بين معظم العواصم الاوربية وعملت كمراسلة صحفية لكنها عمدت أيضا إلى اكتشاف العالم وصقل شخصيتها الأدبية بالتعرف على مناهل الأدب والثقافة هناك، وظهر أثر ذلك في مجموعتها الثالثة "ليل الغرباء" عام 1966 التي أظهرت نضجا كبيرا في مسيرتها الأدبية وجعلت كبار النقاد آنذاك مثل محمود أمين العالم يعترفون بها وبتميزها. ورغم أن توجها الفكري اقرب إلى اللبرالية الغربية، إلا أنها ربما كانت حينها تبدي ميلا إلى التوجهات اليسارية السائدة آنذاك في بعض المدن العربية وقد زارت عدن في اليمن الجنوبي في عهدها الماركسي وافردت لعدن شيئا من كتاباتها.
كانت هزيمة حزيران 1967 بمثابة صدمة كبيرة لغادة السمان وجيلها، يومها كتبت مقالها الشهير "أحمل عاري إلى لندن"، كانت من القلائل الذين حذروا من استخدام مصطلح "النكسة" وأثره التخديري على الشعب العربي. لم تصدر غادة بعد الهزيمة شيئا لفترة من الوقت لكن عملها في الصحافة زادها قربا من الواقع الاجتماعي وكتبت في تلك الفترة مقالات صحفية كونت سمادا دسما لمواد أدبية ستكتبها لاحقا.
في عام 1973 أصدرت مجموعتها الرابعة "رحيل المرافئ القديمة" والتي اعتبرها البعض الأهم بين كل مجاميعها حيث قدمت بقالب أدبي بارع المأزق الذي يعيشه المثقف العربي والهوة السحيقة بين فكرة وسلوكه. في أواخر عام 1974 أصدرت روايتها "بيروت 75" والتي غاصت فيها بعيدا عن القناع الجميل لسويسرا الشرق إلى حيث القاع المشوه المحتقن، وقالت على لسان عرافة من شخصيات الرواية "أرى الدم.. أرى كثيرا من الدم" وما لبثت أن نشبت الحرب الأهلية بعد بضعة أشهر من صدور الرواية.
مع روايتيها "كوابيس بيروت " 1977 و"ليلة المليار" 1986 تكرست غادة كواحدة من أهم الروائيين والرئيات العرب.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 293 reviews
September 25, 2020
رواية جيدة تبدأ برجل وامرأة يحاولان الخروج من دمشق في طريقهما إلى بيروت حيث كل الأحلام ممكنة، لتخرج المدينة الصاخية هناك أسوأ ما فيهم
تتقاطع مع رحلتهما حكايات لشخصيات عديدة تمثل أما الطبقة الفاسدة المهيمنة أو الطبقة المهمشة، وتفضح فيها غادة السمان الفساد المستشرى في المدينة وقتها وقسوة الحياة هناك
الأسلوب جيد، تسلسل الأحداث مميز في الأجزاء الأولى من العمل وتم بناء القصة بشكل مميز، لكن الأجزاء الأخيرة اتسمت بالتسرع وعدم المنطقية، وأهملت الكاتبة عرض مصير باقي شخصيات العمل رغم كثرتها
تتقاطع مع رحلتهما حكايات لشخصيات عديدة تمثل أما الطبقة الفاسدة المهيمنة أو الطبقة المهمشة، وتفضح فيها غادة السمان الفساد المستشرى في المدينة وقتها وقسوة الحياة هناك
الأسلوب جيد، تسلسل الأحداث مميز في الأجزاء الأولى من العمل وتم بناء القصة بشكل مميز، لكن الأجزاء الأخيرة اتسمت بالتسرع وعدم المنطقية، وأهملت الكاتبة عرض مصير باقي شخصيات العمل رغم كثرتها
March 3, 2022
بین خودمان بماند.
من عاشق ادبیات عربم…
ادبیاتی که نجیب محفوظ را دارد …
جبران خلیل جبران را دارد…
نزار قبانی را دارد…
محمود درویش را دارد…
یوسف ادریس را دارد…
غسان کنفانی را دارد…
غادهالسمان را دارد…
و صدها غولدیگر را…
همینطور که تَن روزهای هدر شدهامرا به این سو و آن سو میکشیدم مشغول قطرهای دیگر از ادبیات عرب شدم.
خانم غادة السمان نیز مانند بقیه نویسندگان عرب مرا ناامید نکرد.
«بیروت ۷۵»اولین رمانی بود که از این نویسنده خواندم.و ای کاش زودتر هم به سمتش میرفتم…رمانی که سفری است به دیار گمشدگی و جنون و مرگ،از ابتدا نمیشود به حوادث عجیب و غریب بعدی آن پیبرد.
همانطور که از اسم کتاب نیز برمیآید،رمان بوی بیروت میدهد.اما نکته جذابی که دارد این است که بیروتی را به ما نشان میدهد که از دور زیباست.فرا طبیعیست.لذت بخش است و نورانی …اما هرچقدر درون آن بیشتر گشت میزنیم بیشتر زشتیهایش را میبینیم…به آنجایی میرسد که غادة السمان در مورد همان بیروت در آخرین صفحهی کتاب مینویسد: وقتی از بیمارستان فرار کردم.اولین کارم این بود که تابلوی ورودی«آسایشگاه روانی»را بدزدم…
آن را به ورودی بیروت آوردم.تابلوی«بیروت»را از جایش بیرون کشیدم و تابلوی آسایشگاه را جای آن گذاشتم…
از خنده رودهبر شده بودم و آنچه را که روی آن تابلو نوشته شده بود را خواندم«آسایشگاه روانی»
و چقدر این پاراگراف وصفحال شهر ما نیز میباشد.
یعنی بروم و تابلوی «ارومیه» را بردارم و جایش بنویسم «آسایشگاه روانی؟» ولمان کن من جربزهاش را ندارم.البته منظورم همان نداشتن «تخم» این کار است…
دانته و جملهای که بر سر در جهنم نوشته شده را یادتان بیاورید: ای کسی که وارد اینجا میشوی،از هر امید و آرزویی صرفنظر کن!
به هر شهری که وارد میشوی این جمله را یادت بیاور…چون همهجا جهنم است.
کتاب سرشار از حرفهاییست که با جان و دل میشود حسشان کرد.چرا که خود نویسنده نیز تمام آنها را با جان و دل حس کرده…
غادهٔ السمان در مصاحبهای میگوید : هیچ مطلبی در این کتاب نوشته نشده مگر اینکه با تمام وجود آن را حس کرده باشم.درست مانند لمس کردن حروف بریل توسط یک نابینا،و آن لحظه بود که فریاد زدم :خون زیادی میبینم.
و همین چون سخن از دل بر آید است که لاجرم بر دل منِ خواننده مینشیند…
و بعد تمام شدن این کتاب این سؤال را از خودم پرسیدم:این چه جنونی است؟…این چه جنونیست که بر این جهان حکمرانی میکند؟!
من عاشق ادبیات عربم…
ادبیاتی که نجیب محفوظ را دارد …
جبران خلیل جبران را دارد…
نزار قبانی را دارد…
محمود درویش را دارد…
یوسف ادریس را دارد…
غسان کنفانی را دارد…
غادهالسمان را دارد…
و صدها غولدیگر را…
همینطور که تَن روزهای هدر شدهامرا به این سو و آن سو میکشیدم مشغول قطرهای دیگر از ادبیات عرب شدم.
خانم غادة السمان نیز مانند بقیه نویسندگان عرب مرا ناامید نکرد.
«بیروت ۷۵»اولین رمانی بود که از این نویسنده خواندم.و ای کاش زودتر هم به سمتش میرفتم…رمانی که سفری است به دیار گمشدگی و جنون و مرگ،از ابتدا نمیشود به حوادث عجیب و غریب بعدی آن پیبرد.
همانطور که از اسم کتاب نیز برمیآید،رمان بوی بیروت میدهد.اما نکته جذابی که دارد این است که بیروتی را به ما نشان میدهد که از دور زیباست.فرا طبیعیست.لذت بخش است و نورانی …اما هرچقدر درون آن بیشتر گشت میزنیم بیشتر زشتیهایش را میبینیم…به آنجایی میرسد که غادة السمان در مورد همان بیروت در آخرین صفحهی کتاب مینویسد: وقتی از بیمارستان فرار کردم.اولین کارم این بود که تابلوی ورودی«آسایشگاه روانی»را بدزدم…
آن را به ورودی بیروت آوردم.تابلوی«بیروت»را از جایش بیرون کشیدم و تابلوی آسایشگاه را جای آن گذاشتم…
از خنده رودهبر شده بودم و آنچه را که روی آن تابلو نوشته شده بود را خواندم«آسایشگاه روانی»
و چقدر این پاراگراف وصفحال شهر ما نیز میباشد.
یعنی بروم و تابلوی «ارومیه» را بردارم و جایش بنویسم «آسایشگاه روانی؟» ولمان کن من جربزهاش را ندارم.البته منظورم همان نداشتن «تخم» این کار است…
دانته و جملهای که بر سر در جهنم نوشته شده را یادتان بیاورید: ای کسی که وارد اینجا میشوی،از هر امید و آرزویی صرفنظر کن!
به هر شهری که وارد میشوی این جمله را یادت بیاور…چون همهجا جهنم است.
کتاب سرشار از حرفهاییست که با جان و دل میشود حسشان کرد.چرا که خود نویسنده نیز تمام آنها را با جان و دل حس کرده…
غادهٔ السمان در مصاحبهای میگوید : هیچ مطلبی در این کتاب نوشته نشده مگر اینکه با تمام وجود آن را حس کرده باشم.درست مانند لمس کردن حروف بریل توسط یک نابینا،و آن لحظه بود که فریاد زدم :خون زیادی میبینم.
و همین چون سخن از دل بر آید است که لاجرم بر دل منِ خواننده مینشیند…
و بعد تمام شدن این کتاب این سؤال را از خودم پرسیدم:این چه جنونی است؟…این چه جنونیست که بر این جهان حکمرانی میکند؟!
November 6, 2020
چقدر فضای متفاوتش رو دوست داشتم، روح ادبیات عرب با توصیفات فوق العادهاش که چیزی مابین شعر و نثر بود.
داستان به شدت کشش داره و جذابه. از سرنوشت آدمهایی میگه که با امید، ترس و آرزو وارد شهری میشن که تصور میکنن میتونه براشون رهایی بخش باشه اما شهر مثل سرابی واهی اونا رو در خودش فرو میبره.
.
«اما حالا چه...بیروت از پیش چشمم کنار رفته و مرا مثل یک گوش ماهی توخالی به ساحل تف کرده است. پیوسته صدایی میشنوم که در من زار می زند، صدایی مثل صدای گوش ماهی. آه بیروت! چه شد، چه شد، چه شد؟!»
داستان به شدت کشش داره و جذابه. از سرنوشت آدمهایی میگه که با امید، ترس و آرزو وارد شهری میشن که تصور میکنن میتونه براشون رهایی بخش باشه اما شهر مثل سرابی واهی اونا رو در خودش فرو میبره.
.
«اما حالا چه...بیروت از پیش چشمم کنار رفته و مرا مثل یک گوش ماهی توخالی به ساحل تف کرده است. پیوسته صدایی میشنوم که در من زار می زند، صدایی مثل صدای گوش ماهی. آه بیروت! چه شد، چه شد، چه شد؟!»
November 7, 2020
اولین تجربه من از ادبیات عرب
دوست داشتم با کتاب های نجیب محفوظ دنیای ادبیات عرب رو کشف کنم ولی قسمت این شد که با بیروت 57 وارد این عالم عجیب بشم!
بیروت 57 کتابی بود شاعرانه، با توصیف های قشنگ از یک دنیایی که اصلا قشنگ نیست، و زیبایی نداره!
شهری که درگیر اختلاف طبقاتی زیاده،
شهری پر از مهاجر که همگی به امید ساختن یک زندگی ایده آل بهش پناه آوردن،
شهری که حالا در آستانه جنگه و لرزه به تنش افتاده،
شهری سیاه با مردمی عجیب، مردمی که از شدت غرق شدن در باتلاق زندگی، دیگه حتی صدای هواپیماهای جنگنده اسرائیل رو نمی شنون!
بخش انتهایی کتاب، حس مالیخولیایی عجیبی داره! جالب بود، کلی لذت داشت، که مثل یک انسان که به جنون رسیده، به دنیای پیرامون نگاه کنیم!
وقایع و اتفاقات رو جوری مزه مزه کنیم که یک انسان مجنون میچشه!
نکات مثبت زیادی در مورد این کتاب می تونم بگم، ولی متاسفانه داستان لو میره و من عادت به این کار ندارم.
در مجموع، کتاب دوست داشتنی و خوش خوان و روانی بود که راحت میشه یک نفس تا تهش خوند. توصیه میکنم.
دوست داشتم با کتاب های نجیب محفوظ دنیای ادبیات عرب رو کشف کنم ولی قسمت این شد که با بیروت 57 وارد این عالم عجیب بشم!
بیروت 57 کتابی بود شاعرانه، با توصیف های قشنگ از یک دنیایی که اصلا قشنگ نیست، و زیبایی نداره!
شهری که درگیر اختلاف طبقاتی زیاده،
شهری پر از مهاجر که همگی به امید ساختن یک زندگی ایده آل بهش پناه آوردن،
شهری که حالا در آستانه جنگه و لرزه به تنش افتاده،
شهری سیاه با مردمی عجیب، مردمی که از شدت غرق شدن در باتلاق زندگی، دیگه حتی صدای هواپیماهای جنگنده اسرائیل رو نمی شنون!
بخش انتهایی کتاب، حس مالیخولیایی عجیبی داره! جالب بود، کلی لذت داشت، که مثل یک انسان که به جنون رسیده، به دنیای پیرامون نگاه کنیم!
وقایع و اتفاقات رو جوری مزه مزه کنیم که یک انسان مجنون میچشه!
نکات مثبت زیادی در مورد این کتاب می تونم بگم، ولی متاسفانه داستان لو میره و من عادت به این کار ندارم.
در مجموع، کتاب دوست داشتنی و خوش خوان و روانی بود که راحت میشه یک نفس تا تهش خوند. توصیه میکنم.
March 14, 2022
پنج نفر تصادفاً توی ماشین دمشق به بیروت همسفر میشن و داستان سرنوشت هر کدوم از این مسافرها رو دنبال میکنه.
چیزی که داستان رو لذتبخش میکنه بیشتر از هر چیز نثر شاعرانه و زیباشه، که مترجم هم خوب تونسته به فارسی منتقلش کنه.
چیزی که داستان رو لذتبخش میکنه بیشتر از هر چیز نثر شاعرانه و زیباشه، که مترجم هم خوب تونسته به فارسی منتقلش کنه.
June 25, 2024
کتاب روایت زندگی پنج نفره که به صورت اتفاقی در یک ماشین از دمشق به بیروت میرن (البته سه نفر در میانهی راه سوار میشن) هر کدوم برای فرار از چیزی و برای رسیدن به چیزی، بیروتی که حداقل برای این پنج نفر فقط از دور زیباست. کتاب نثر روان و زیبایی داره و این به شاعر بودن نویسنده هم برمیگرده، ترجمه هم از پس این شاعرانگی بر اومده. اما روایتها خیلی نو نیستند و ردی از کلیشه هم توی کتاب دیده میشه.ه
March 17, 2021
فرح و یاسمینه به سمت بیروت، در پی بهشت گمشدهی خیالی، هم سفرند.
ابومصطفی، طعان و ابوملا به اصطلاح بهشت نشینانِ داستانند.
هیچ یک از پنج مسافر با هم حرفی نزدند.
هیچ یک نگفت که گنجها درون خود انسان دفن شدهاند برای پیدا کردنشان مسافر شدن لازم نیست.
ابومصطفی، طعان و ابوملا به اصطلاح بهشت نشینانِ داستانند.
هیچ یک از پنج مسافر با هم حرفی نزدند.
هیچ یک نگفت که گنجها درون خود انسان دفن شدهاند برای پیدا کردنشان مسافر شدن لازم نیست.
October 2, 2021
سال ۱۹۷۵ سالی است که جنگ داخلی لبنان آغاز میشه، جنگی که ۱۵ سال طول میکشه. نویسنده شرایط بحران زده بیروت در ماه های پیش از آغاز جنگ رو به تصویر کشیده. شهری که با مشکلاتی مثل شکاف طبقاتی، فقر و تعصبات قبیله ای درگیر شده.
داستان از زبان پنج نفر روایت میشه که سوار بر تاکسی در حال سفر به بیروت هستن (فرح، یاسمینه، طعان، ابومصطفی و ابو ملا). هر کدام از این پنج نفر از موضوعی گریزان است و برای رسیدن به رویایی که در سر داره تن به این سفر داده.
در طول داستان ما با علت سفر هر کدام از افراد، رویاها و افکاری که دارن آشنا میشیم، و میبینیم که بیروت چگونه در انتظار اونهاست.
داستان بخوبی فضای اون روزگار رو به تصویر کشیده.
داستان از زبان پنج نفر روایت میشه که سوار بر تاکسی در حال سفر به بیروت هستن (فرح، یاسمینه، طعان، ابومصطفی و ابو ملا). هر کدام از این پنج نفر از موضوعی گریزان است و برای رسیدن به رویایی که در سر داره تن به این سفر داده.
در طول داستان ما با علت سفر هر کدام از افراد، رویاها و افکاری که دارن آشنا میشیم، و میبینیم که بیروت چگونه در انتظار اونهاست.
داستان بخوبی فضای اون روزگار رو به تصویر کشیده.
June 4, 2024
بیروت ۷۵ داستان محرومیت هاست. داستان رویاها و آرزوهای بربادرفته. داستان عشق های دزدکی و سایه تاریک جنگ. داستانی که برای ماهم بسیار آشناست.
داستان پنج نفر که هرکدام با سوداها و امیدهایی از دمشق، شهر محرومیتها، محدودیتها و سنتها به بیروت، شهری آزاد و مدرن سفر میکنند تا بخت خودشون رو برای یک زندگی بهتر و شاید کسب پول و شهرت آزمایش کنن ولی غافل از اینکه بیروت سراب بیانتهایییه که اونارو به کام خودش میکشه و نابود میکنه.
سرنوشت غمبار و شومی که مثل یه درنده وحشی در انتظار دریدن شخصیتهاست و مثل یک کابوس هولناک مو به تن آدم سیخ و قلب آدمو مچاله میکنه.
نکته قابل توجهی که در مورد قلم غاده السمان وجود داره نثر زیبای نزدیک به نظمشه که بار عاطفی و غم داستان رو تشدید میکنه که بسیار خواندنیه.
داستان پنج نفر که هرکدام با سوداها و امیدهایی از دمشق، شهر محرومیتها، محدودیتها و سنتها به بیروت، شهری آزاد و مدرن سفر میکنند تا بخت خودشون رو برای یک زندگی بهتر و شاید کسب پول و شهرت آزمایش کنن ولی غافل از اینکه بیروت سراب بیانتهایییه که اونارو به کام خودش میکشه و نابود میکنه.
سرنوشت غمبار و شومی که مثل یه درنده وحشی در انتظار دریدن شخصیتهاست و مثل یک کابوس هولناک مو به تن آدم سیخ و قلب آدمو مچاله میکنه.
نکته قابل توجهی که در مورد قلم غاده السمان وجود داره نثر زیبای نزدیک به نظمشه که بار عاطفی و غم داستان رو تشدید میکنه که بسیار خواندنیه.
March 21, 2017
آخرین کتابی که در سال نود و پنج خواندم، که در آخرین روز سال تمامش کردم. بسیار دردناک و غم انگیز بود و پایان تلخی هم داشت... اما با این حال برای من جذاب بود. چون پیش از این غادة السمان را به عنوان شاعر می شناختم و از خلال شعرهاش شیفتهی بیروت شده بودم که عاشقانه میستودش. حالا خواندن این رمان که بیروت را در سال هفتاد و ��نج و در آستانهی جنگهای داخلی و آشوبها و بمبارانها تصویر میکرد چهرهی دیگری از این شهر عاشقانه را نشانم داد، چهرهای سرخ از خون و پوشیده در خاک و جنون، آنگونه که در جایی از کتاب فائزهی رمال گفت: خون میبینم...
December 2, 2021
فرقی نمیکنه اهل کدوم کشور تو خاورمیانه باشی ،درد خاورمیانهای بودند تو همه ی ما مشترکه.
باید برای پیشرفت مهاجرت کنیم ،دو برابر بقیه زحمت بکشیم ،سختی و غربت و تنهایی رو به جون بخریم تا اگر خیلی خوششانس باشیم تو ۳۰ سالگی نیاز های اولیمون رو برطرف کنیم.
داستان ۵ آدم متفاوت که دارند از دمشق به بیروت میرند تا اونجا شاید آزادی و خوشبختی رو پیدا کنند ، به داستان یاسمینه و فرح بیشتر پرداخته شده ولی داستان هر ۵ تا پایان خوشی نداره.
چیزی که درک نکردم این بود که میگفت این کتاب تا حدودی سال های بعد از خودش رو پیشبینی کرده ،من چیزی ملموسی ندیدم ،شاید باید از وقایع بیشتر مطلع باشم که بفهمم.
چقدر سرنوشت یاسمینه تلخ و نزدیک به زنان ایرانیه .پر از امید و عشق و رویا ولی محاصره شده توسط مردهای سلطه گر که اون رو مال خودشون میدونن .
کتاب به صورت کلی تاریک و غم زدست ولی ارزش خوندن و وقت گذاشتن رو داره
باید برای پیشرفت مهاجرت کنیم ،دو برابر بقیه زحمت بکشیم ،سختی و غربت و تنهایی رو به جون بخریم تا اگر خیلی خوششانس باشیم تو ۳۰ سالگی نیاز های اولیمون رو برطرف کنیم.
داستان ۵ آدم متفاوت که دارند از دمشق به بیروت میرند تا اونجا شاید آزادی و خوشبختی رو پیدا کنند ، به داستان یاسمینه و فرح بیشتر پرداخته شده ولی داستان هر ۵ تا پایان خوشی نداره.
چیزی که درک نکردم این بود که میگفت این کتاب تا حدودی سال های بعد از خودش رو پیشبینی کرده ،من چیزی ملموسی ندیدم ،شاید باید از وقایع بیشتر مطلع باشم که بفهمم.
چقدر سرنوشت یاسمینه تلخ و نزدیک به زنان ایرانیه .پر از امید و عشق و رویا ولی محاصره شده توسط مردهای سلطه گر که اون رو مال خودشون میدونن .
کتاب به صورت کلی تاریک و غم زدست ولی ارزش خوندن و وقت گذاشتن رو داره
July 21, 2017
[[ آه، به بیروت که آمدم قد و بالایم بلندتر از شب بود.
سرتاسر دریا هم کوچک تر از آن بود که بسترم شود.
چادر ��اریکی که با ستارهها سوراخ سوراخ شده بود، تنگ تر از آن بود که سوداهایم را در بر بگیرد.
همه زن های بیروت برایم کافی نبودند. همه کافه های این شهر سیرم نمیکردند. روزنامه هایش غرورم را اقناع نمیکردند. آه ببین چگونه چندپاره و پراکنده شدم و امروز در مخفیگاه حقیرم،پشت خردهریز ها،تکه پاره های خودم را برمیدارم...
بیروت از پیش چشمم کنار رفته و مرا مثل یک گوشماهی تو خالی به ساحل تف کرده است. پیوسته صدایی میشنوم که در من زار میزند، صدایی مثل صدای گوش ماهی. آه بیروت! چه شد،چه شد، چه شد؟
از تیمارستان که گریختم،اول از همه تابلویش را از سر در آن کش رفتم. تابلو را به ورودی بیروت بردم. تابلویی را که رویش نوشته بودند ((بیروت)) را کندم و آن تابلو را به جایش کاشتم! ]]
_____
رمان اجتماعی بیروت ۷۵، داستان سرنوشت شوم پنج شخصیت، در زمان آغاز جنگ داخلی چندین ساله لبنان، که فضای ترسیم شده در آن، برای ما خوانندگان ایرانی و یحتمل برای خیلی از خوانندگان خاورمیانهای،فضای بسیار آشنایی است...(متاسفانه!)
*توصیه میشود!
سرتاسر دریا هم کوچک تر از آن بود که بسترم شود.
چادر ��اریکی که با ستارهها سوراخ سوراخ شده بود، تنگ تر از آن بود که سوداهایم را در بر بگیرد.
همه زن های بیروت برایم کافی نبودند. همه کافه های این شهر سیرم نمیکردند. روزنامه هایش غرورم را اقناع نمیکردند. آه ببین چگونه چندپاره و پراکنده شدم و امروز در مخفیگاه حقیرم،پشت خردهریز ها،تکه پاره های خودم را برمیدارم...
بیروت از پیش چشمم کنار رفته و مرا مثل یک گوشماهی تو خالی به ساحل تف کرده است. پیوسته صدایی میشنوم که در من زار میزند، صدایی مثل صدای گوش ماهی. آه بیروت! چه شد،چه شد، چه شد؟
از تیمارستان که گریختم،اول از همه تابلویش را از سر در آن کش رفتم. تابلو را به ورودی بیروت بردم. تابلویی را که رویش نوشته بودند ((بیروت)) را کندم و آن تابلو را به جایش کاشتم! ]]
_____
رمان اجتماعی بیروت ۷۵، داستان سرنوشت شوم پنج شخصیت، در زمان آغاز جنگ داخلی چندین ساله لبنان، که فضای ترسیم شده در آن، برای ما خوانندگان ایرانی و یحتمل برای خیلی از خوانندگان خاورمیانهای،فضای بسیار آشنایی است...(متاسفانه!)
*توصیه میشود!
October 11, 2020
واژههای این کتاب از دل نقاشیهای ونگوگ اومدن؛
همونقدر زیبا
همونقدر رویایی و شعرگونه.
این کتاب روایت تلخ ۵ نفر از ساکنان بیروت در آستانهی جنگ داخلیه. هر پنج نفر سرگذشت غم انگیزی دارن که روایتگر تمام بیعدالتیها و زشتیها و اختلاف طبقاتی جامعهست. داستان در عین وهمانگیز بودنش بسیار به واقعیت نزدیکه و چنان دوستش داشتم که دو مرتبه پشت سر هم کتاب رو خوندم!
احساس میکنم نثر کتاب منو مسحور کرده. سبک نوشتههای هر کشور خاص خودشه و من تا بحال از نویسندگان عرب زبان چیزی نخونده بودم.چقدر زیبا تونسته هذیانها و کابوسها رو به تصویر بکشه...
این کتاب چیزی مابین شعر و نثره. پر از نماد و کنایهس و در نهایت ایجاز و اختصار چیزهایی رو توصیف کرده که شاید سایر نویسندهها ۱۰۰۰ صفحه برای نوشتنش نیاز داشته باشن.
علاقهمند شدم که از ادبیات عرب بیشتر بخونم.
همونقدر زیبا
همونقدر رویایی و شعرگونه.
این کتاب روایت تلخ ۵ نفر از ساکنان بیروت در آستانهی جنگ داخلیه. هر پنج نفر سرگذشت غم انگیزی دارن که روایتگر تمام بیعدالتیها و زشتیها و اختلاف طبقاتی جامعهست. داستان در عین وهمانگیز بودنش بسیار به واقعیت نزدیکه و چنان دوستش داشتم که دو مرتبه پشت سر هم کتاب رو خوندم!
احساس میکنم نثر کتاب منو مسحور کرده. سبک نوشتههای هر کشور خاص خودشه و من تا بحال از نویسندگان عرب زبان چیزی نخونده بودم.چقدر زیبا تونسته هذیانها و کابوسها رو به تصویر بکشه...
این کتاب چیزی مابین شعر و نثره. پر از نماد و کنایهس و در نهایت ایجاز و اختصار چیزهایی رو توصیف کرده که شاید سایر نویسندهها ۱۰۰۰ صفحه برای نوشتنش نیاز داشته باشن.
علاقهمند شدم که از ادبیات عرب بیشتر بخونم.
August 28, 2020
مازوخيسم يني غم وسنگيني تاسوعاوعاشوراروي دلت باشه،سيصدخانواريكي از روستاهاي استانت رو يسري ادم بي وجدان(حيف اسم ادم)ازخانه هاشون رونده باشن وبشيني بيروت٧٥رو هم بخوني...
سرنوشت هركدومشون اتيشم زد ولي ابوملا يجور عجيبي بود...اين روزاتوييترواينستاگرام رو كه بازميكني هزاران ياسمينه ميبيني...
قضيه ي ديجي كالارو كه ميخوني يادنيشان ميوفتي وقضيه ي بنيادمستضعفان فقط توروياد فاضل سلموني ونمرونيشان ميندازه!
همه ي كتاب اشناس واين روزهاي ايران...
بغض اين روزا به خاطراينه كه روزهاي بي تكرار جوونيمون رو داريم توي كتابايي پيدا ميكنيم كه خون واشك ازشون ميچكه!
من بازم ميگم خاورميانه شوخي زشت خداباادما بود!
سرنوشت هركدومشون اتيشم زد ولي ابوملا يجور عجيبي بود...اين روزاتوييترواينستاگرام رو كه بازميكني هزاران ياسمينه ميبيني...
قضيه ي ديجي كالارو كه ميخوني يادنيشان ميوفتي وقضيه ي بنيادمستضعفان فقط توروياد فاضل سلموني ونمرونيشان ميندازه!
همه ي كتاب اشناس واين روزهاي ايران...
بغض اين روزا به خاطراينه كه روزهاي بي تكرار جوونيمون رو داريم توي كتابايي پيدا ميكنيم كه خون واشك ازشون ميچكه!
من بازم ميگم خاورميانه شوخي زشت خداباادما بود!
October 28, 2020
كتابي با موضوعي بسيارتلخ. تلخى مهاجرت ، تلخي زن بودن در جوامعي اسلامى .
ولي ريتم كتاب بيش از حد تند بود و همين باعث ميشد خيلى نتوني وارد فضاهاي داستان بشي .
در كل ارزش يك بار خواندن رو داشت و توصيه ميشود .
ولي ريتم كتاب بيش از حد تند بود و همين باعث ميشد خيلى نتوني وارد فضاهاي داستان بشي .
در كل ارزش يك بار خواندن رو داشت و توصيه ميشود .
March 29, 2023
مهربانی در این جهان مرده و من نمیتوانم این را تحمل کنم .
October 7, 2023
عجیب بود واقعا عجیب!
با اینکه نفهمیدم داستان چی شد و به کجا رسید
ولی به طور غیرقابل باوری با آخر کتاب حال کردم.
من عاشق اون کابوس هایی شدم که فرح میدید.
.
ادبیات عرب درسته همیشه توش تجاوز هست و هزارتا
چیز فاز منفی دیگ ولی باید خوند و برای من حداقل اینجوری که
باید از همه ادبیات ها و همه کشور ها خوند تا آشنا شد.
البته که این ادبیات با ادبیات خودمون دست کم تفاوتی نداره
البته ادبیات قدیم نه فارسی معاصر.
در هرصورت خوشحالم که خوندمش مخصوصا تو شب های پاییزی.
با اینکه نفهمیدم داستان چی شد و به کجا رسید
ولی به طور غیرقابل باوری با آخر کتاب حال کردم.
من عاشق اون کابوس هایی شدم که فرح میدید.
.
ادبیات عرب درسته همیشه توش تجاوز هست و هزارتا
چیز فاز منفی دیگ ولی باید خوند و برای من حداقل اینجوری که
باید از همه ادبیات ها و همه کشور ها خوند تا آشنا شد.
البته که این ادبیات با ادبیات خودمون دست کم تفاوتی نداره
البته ادبیات قدیم نه فارسی معاصر.
در هرصورت خوشحالم که خوندمش مخصوصا تو شب های پاییزی.
July 27, 2021
داستان غم انگیز ۵ نفر آدمه که هرکدومشون درد مخصوص خودشونو دارن .
اولین کتاب ادبیات عربی بود که خوندم و صفحات اول یه ذره اذیت شدم تا بتونم ارتباط برقرار کنم و بفهمم چجوریه و به قلمش عادت کنم .
کتاب برام تلخ و ترسناک بود چون همهی اتفاقا برام نزدیک و ملموس بودن و در کل، کتاب برام غم کامل بود ولی با اینحال از توصیفات و ایده ها لذت بردم.
اولین کتاب ادبیات عربی بود که خوندم و صفحات اول یه ذره اذیت شدم تا بتونم ارتباط برقرار کنم و بفهمم چجوریه و به قلمش عادت کنم .
کتاب برام تلخ و ترسناک بود چون همهی اتفاقا برام نزدیک و ملموس بودن و در کل، کتاب برام غم کامل بود ولی با اینحال از توصیفات و ایده ها لذت بردم.
July 3, 2022
داستان پنج نفر مسافر که به امید ساختن زندگی بهتر به بیروت سفر میکنند. ولی این شهر برخلاف تصوراتشون و پر از اختلاف طبقاتی هست. مردمی که توی باتلاق زندگی غرق شدن و اصلا به اطرافشون توجهی ندارند.
اولین تجربه من از ادبیات عرب بود و خوشم اومد. مخصوصا آخرش که از دید یک شخص به جنون رسیده، داشت زندگی و حوادث رو توصیف میکرد.
اولین تجربه من از ادبیات عرب بود و خوشم اومد. مخصوصا آخرش که از دید یک شخص به جنون رسیده، داشت زندگی و حوادث رو توصیف میکرد.
August 18, 2020
غادة السمان شاعرتي المفضلة ، شاعرة الحب العميق تكتب قصة شعرية وشاعرية مثلها، وعلى الرغم من الابتذال الا إن القارئ يتمكن من الاحساس بالمأساة التي يعاني منها جميع افراد الرواية ويتعاطف معهم على الرغم من تصرفاتهم.
القصة عبارة عن قصص لافراد اجتمعوا في سيارة تاكسي ذاهبين الى بيروت قبل بدء الحرب وكأنما تنبئت الكاتبة بالحرب التي ستأتي وتبقى الى يومنا هذا. بيروت تحترق وقد احترقت فعلا.
رواية رائعة
القصة عبارة عن قصص لافراد اجتمعوا في سيارة تاكسي ذاهبين الى بيروت قبل بدء الحرب وكأنما تنبئت الكاتبة بالحرب التي ستأتي وتبقى الى يومنا هذا. بيروت تحترق وقد احترقت فعلا.
رواية رائعة
July 23, 2017
چه غم نامه ای بود؟! اصلا خون می چکید از کتاب.یه حال معلّقی دارم الان.
نثر خوبی داشت و ترجمه ی خوبی هم.رنج و درد و بدبختی هم که موج می زد توش.رنج های ساخته ی دست بشر.رنجی که دیگران به بی گناهان تحمیل می کنند و رنجی که با بیراهه رفتن آدم به خودش تحمیل می کنه و عاقبتش یا جنونه یا مرگ و سرطانی از بدبختی که کل بدن یک شهر رو می پوشونه و
بوی تعفن این بدن که گندیده و گندیده تر می شه اون قدر عادی می شه که ساکنانش بهش خو می گیرن...
ماجرای وهم دو آدم که از دمشق به بهشتِ بیروت پناه می برن تا زندگیشون رو اونطور که فک می کنن درسته بسازن و با یه دروغ تو خالی رو به رو
میشن.با شهری ر به رو می شن که آدم های شاد و به ظاهر خوشبختش زندگیشونو رو ویرانه های زندگی امثال ابو مصطفی و ابوملا می سازن.
فضاسازی ها و نشانه پردازی های داستان خوبن.کاملا آدم رو فرو می برن توی این فضای تاریک.یه جوری که موقع خوندن این کتاب تماماً مستعد کابوس دیدن می تونید باشید.(من که دیدم:دی)
چیزی که تو کتاب اذیتم کرد جولانِ آزادنه ی بی اخلاقی ها و کثافت کاری ها و احساسات مطلق بود که یه جاهایی مذموم قلمداد می شد اما یه جاهایی هم پسندیده!!! این گندهای اخلاقی اوایل کتاب پشیمونم کرده بودن از خوندن کتاب و فقط می خواستم تمومش کنم. اما به قدری پایان بندیش خوب و دردناک و و زیبا بود که نظرم از سه ستاره به چهارتا هم تغییر کرد حتی!
یه نکته ی دیگه ای که دوست نداشتم این بود که خوبی در سراسر این کتاب بازنده ی اصلی ماجرا بود.هیچ روزنه ای هم برای پیروزیش دیده نمیشد. مرض حیوانیت در همه چی و ��مه کس ریشه می زد و شاید فقط مصطفیِ داستان بود که بارقه ای از امید رو جایی ، دور از دسترس اما شدنی زنده نگه می داشت.
بخش های مربوط به مصطفی رو دوست داشتم تا حدودی.اون پایان ماجرای ابو مصطفی خیلی خوب بود.
ذره ای نتونستم با فرح و یاسمینه ارتباط برقرار کنم و بتونم دل براشون بسوزونم اما عاقبتشون،خصوصا عاقبت فرح باعث شد دلم برای اون معصومیت از دست رفته بسوزه.
نثر خوبی داشت و ترجمه ی خوبی هم.رنج و درد و بدبختی هم که موج می زد توش.رنج های ساخته ی دست بشر.رنجی که دیگران به بی گناهان تحمیل می کنند و رنجی که با بیراهه رفتن آدم به خودش تحمیل می کنه و عاقبتش یا جنونه یا مرگ و سرطانی از بدبختی که کل بدن یک شهر رو می پوشونه و
بوی تعفن این بدن که گندیده و گندیده تر می شه اون قدر عادی می شه که ساکنانش بهش خو می گیرن...
ماجرای وهم دو آدم که از دمشق به بهشتِ بیروت پناه می برن تا زندگیشون رو اونطور که فک می کنن درسته بسازن و با یه دروغ تو خالی رو به رو
میشن.با شهری ر به رو می شن که آدم های شاد و به ظاهر خوشبختش زندگیشونو رو ویرانه های زندگی امثال ابو مصطفی و ابوملا می سازن.
فضاسازی ها و نشانه پردازی های داستان خوبن.کاملا آدم رو فرو می برن توی این فضای تاریک.یه جوری که موقع خوندن این کتاب تماماً مستعد کابوس دیدن می تونید باشید.(من که دیدم:دی)
چیزی که تو کتاب اذیتم کرد جولانِ آزادنه ی بی اخلاقی ها و کثافت کاری ها و احساسات مطلق بود که یه جاهایی مذموم قلمداد می شد اما یه جاهایی هم پسندیده!!! این گندهای اخلاقی اوایل کتاب پشیمونم کرده بودن از خوندن کتاب و فقط می خواستم تمومش کنم. اما به قدری پایان بندیش خوب و دردناک و و زیبا بود که نظرم از سه ستاره به چهارتا هم تغییر کرد حتی!
یه نکته ی دیگه ای که دوست نداشتم این بود که خوبی در سراسر این کتاب بازنده ی اصلی ماجرا بود.هیچ روزنه ای هم برای پیروزیش دیده نمیشد. مرض حیوانیت در همه چی و ��مه کس ریشه می زد و شاید فقط مصطفیِ داستان بود که بارقه ای از امید رو جایی ، دور از دسترس اما شدنی زنده نگه می داشت.
بخش های مربوط به مصطفی رو دوست داشتم تا حدودی.اون پایان ماجرای ابو مصطفی خیلی خوب بود.
ذره ای نتونستم با فرح و یاسمینه ارتباط برقرار کنم و بتونم دل براشون بسوزونم اما عاقبتشون،خصوصا عاقبت فرح باعث شد دلم برای اون معصومیت از دست رفته بسوزه.
June 19, 2017
اول کتابم نوشتم «شهر کتاب مرکز. قبل از رفتن به گمان» خیلی وقت بود میخواستم بخوانمش. و از آن کتابهایی بود که یک نفس خواندم. روایت 5 انسان مستاصل، در آستانه آشوبی که آخرین حبابهای امیدش را از دست میدهد. حکایت قومی که تغییر نخواهد کرد مگر به تغییر خودش. روایت را دوست داشتم، توصیفها و تعبیرهای السمان را نیز. اما آخر کتاب را هم میفهمم، هم نمیفهمم. ارزشش را دارد. ارزش وقت گذاشتن و خواندن و فکر کردن به خشونتی که از رگ گردن به ما نزدیکتر است.
October 11, 2020
به بیروت که آمدم، قد و بالایم بلندتر از شب بود. سرتاسر دریا هم کوچکتر از آن بود که بسترم شود. چادر تاریکی که با ستارهها سوراخ سوراخ شده بود، تنگتر از آن لود که سوداهایم را در بر بگیرد. اما جالا چه...بیروت از پیش چشمم کنار رفته و مرا مثل یک گوشماهی تو خالی به ساحل تف کردهاست. پیوسته صدایی میشنوم که در من زار میزند، صدایی مثل صدای گوش ماهی. آه بیروت، چه شد، چه شد؟!
📍داستان از یک تاکسی، از دمشق به بیروت آغاز میشود! ماجرای فرح، یاسمینه، ابومصطفی، ابو ملا، طعان... پنج مسافر که هرکدام با امید و آرزویی ترک وطن میکنند و به دامن بیروت پناه میبرند...
📍درخشان، غمانگیز، شاعرانه!
به نظر من ادبیات هر کشور امضا و مشخصهای داره. ادبیات عرب برای من تا به امروز، غمانگیزترین و شاعرانهترین بوده. یک غم مدام، یک دغدغه عجیب و تلخی سراسرش هست که مست کنندهست. ولی این غم رمانتیک و زمینی نیست. ادبیات عرب حتی معشوقههای متفاوتی داره، عشق به وطن، عشق به آزادی و عشق به اصالت در سرتاسر کتابها موج میزنه. ادبیات عرب، حقیقتا غنی و شاعرانهست.
📍غاده، شاعر و نویسنده سوریهای تباری که به دلایلی مجبور به ترک وطن و ساکن بیروت شده. در هر کتابی که ازش خوندم دلتنگی از زادگاه موج میزنه و دغدغهش نوشتن از مردمیه که به امید روزهای بهتر وطن رو ترک میکنن اما چیزی بهدست نمیارن جز روحی مریض که تا ابد سرگردان و دلتنگ زادگاهشه.
📍غاده در این کتاب ماجرای مسافران یک تاکسی به مقصد بیروت در سال ۷۵ رو بیان میکنه. مسافرانی که هر کدوم به دلیلی مجبور به ترک دمشق شدن و حالا، آواره بیروت در زمان جنگهای داخلی شدن.
غاده از سنتها میگه، از تاریخ، از عشق و آزادی، از فقر و امیال و آرزوها و زن! استادانه و با تکیه به قلم شاعرانهش کاری میکنه که در مدتی کوتاه عاشق تکتک شخصیتها میشی و مشتاقی که بیشتر ازشون بخونی و درگیر سرنوشتشون میشی!
به نظرم غاده یکی از بهترین نویسندگان و شاعران عربه که قلمش اعتیادآور و مسخ کنندست.
📍این کتاب جزو برجستهترین آثار ادبیات عرب معاصره و به نظرم بخاطر نگارش خوب و موضوعش برای هر نوع سلیقه و سطحی خوندنیه، اما کتاب تلخیه، اگر روحیه کتابهای تلخ رو ندارید شاید بهتر باشه سراغش نرید.
اگر مثل من ادبیات عرب و ادبیات جنگ رو دوست دارید بخونیدش، چون این کتاب در زمان شروع جنگهای داخلی لبنان نوشته شده و دید خوبی از اتفاقات بیروت در اون برهه حساس میده.
📍داستان از یک تاکسی، از دمشق به بیروت آغاز میشود! ماجرای فرح، یاسمینه، ابومصطفی، ابو ملا، طعان... پنج مسافر که هرکدام با امید و آرزویی ترک وطن میکنند و به دامن بیروت پناه میبرند...
📍درخشان، غمانگیز، شاعرانه!
به نظر من ادبیات هر کشور امضا و مشخصهای داره. ادبیات عرب برای من تا به امروز، غمانگیزترین و شاعرانهترین بوده. یک غم مدام، یک دغدغه عجیب و تلخی سراسرش هست که مست کنندهست. ولی این غم رمانتیک و زمینی نیست. ادبیات عرب حتی معشوقههای متفاوتی داره، عشق به وطن، عشق به آزادی و عشق به اصالت در سرتاسر کتابها موج میزنه. ادبیات عرب، حقیقتا غنی و شاعرانهست.
📍غاده، شاعر و نویسنده سوریهای تباری که به دلایلی مجبور به ترک وطن و ساکن بیروت شده. در هر کتابی که ازش خوندم دلتنگی از زادگاه موج میزنه و دغدغهش نوشتن از مردمیه که به امید روزهای بهتر وطن رو ترک میکنن اما چیزی بهدست نمیارن جز روحی مریض که تا ابد سرگردان و دلتنگ زادگاهشه.
📍غاده در این کتاب ماجرای مسافران یک تاکسی به مقصد بیروت در سال ۷۵ رو بیان میکنه. مسافرانی که هر کدوم به دلیلی مجبور به ترک دمشق شدن و حالا، آواره بیروت در زمان جنگهای داخلی شدن.
غاده از سنتها میگه، از تاریخ، از عشق و آزادی، از فقر و امیال و آرزوها و زن! استادانه و با تکیه به قلم شاعرانهش کاری میکنه که در مدتی کوتاه عاشق تکتک شخصیتها میشی و مشتاقی که بیشتر ازشون بخونی و درگیر سرنوشتشون میشی!
به نظرم غاده یکی از بهترین نویسندگان و شاعران عربه که قلمش اعتیادآور و مسخ کنندست.
📍این کتاب جزو برجستهترین آثار ادبیات عرب معاصره و به نظرم بخاطر نگارش خوب و موضوعش برای هر نوع سلیقه و سطحی خوندنیه، اما کتاب تلخیه، اگر روحیه کتابهای تلخ رو ندارید شاید بهتر باشه سراغش نرید.
اگر مثل من ادبیات عرب و ادبیات جنگ رو دوست دارید بخونیدش، چون این کتاب در زمان شروع جنگهای داخلی لبنان نوشته شده و دید خوبی از اتفاقات بیروت در اون برهه حساس میده.
October 28, 2019
روایت فساد و ظلم و اختلاف طبقاتی...
سرگذشت پنج نفر در بیروتِ قبل از جنگ داخلی: فرح و یاسمینا که در جستجوی خوشبختی از دمشق راهی بیروت میشن؛ ابومصطفی و پسرش مصطفی که ماهیگیرن؛ ابوملا که به شدت با فقر دست و پنجه نرم میکنه و طعان که درگیر یک اختلاف قبیلهای به شدت مسخره شده.
روایت سنگین و پرکششی داره. ترجمه هم واقعا عالیه.
سرگذشت پنج نفر در بیروتِ قبل از جنگ داخلی: فرح و یاسمینا که در جستجوی خوشبختی از دمشق راهی بیروت میشن؛ ابومصطفی و پسرش مصطفی که ماهیگیرن؛ ابوملا که به شدت با فقر دست و پنجه نرم میکنه و طعان که درگیر یک اختلاف قبیلهای به شدت مسخره شده.
روایت سنگین و پرکششی داره. ترجمه هم واقعا عالیه.
October 31, 2017
لا أحد ينكر قوة لغتها وقوة اسلوبها والتنقل السلس بين الشخصيات، يعتبر المشهد الأخير من أقوى النهايات التي قرأتها. ولكن ما عاب الرواية بالنسبة لي الفحش الغير مبرر. احنا يادوب استحملنا السوداوية بالعافية فوق ماحنا مستحملين الواقع كمان تيجي هي بكمية الفحش دي؟ احنا ناقصين قرف
December 31, 2013
نشرت غادة السمان هذه الرواية قبل إندلاع الحرب الأهلية في لبنان ببضعة أشهر، لذلك تكمن قيمتها الأساسية في قدرتها على التنبؤ بمستقبل لبنان المظلم، فقد عكست بصدق شديد إرهاصات ما قبل الحرب الأهلية. وقد أبدت فيها غادة السمان حساسيتها الشديدة لما يجري على الساحة اللبنانية عامة، وفي بيروت بشكل خاص
غير أن النبوءة الأكبر تكمن في المشهد الذي ختمت فيه غادة السمان الرواية، عندما يهرب البطل من مستشفى المجانين، حيث يسرق اللافتة المعلقة على مدخل المستشفى ويذهب بها إلى مدخل بيروت وينتزع اللافتة المكتوب عليها "بيروت" ويثبّت مكانها اللافتة التي انتزعها عن مدخل المستشفى، "مستشفى المجانين". ليعبّر بذلك واقع لبنان الذي لا يزال المجانين يعيثون فيه فسادًا إلى اليوم
غير أن النبوءة الأكبر تكمن في المشهد الذي ختمت فيه غادة السمان الرواية، عندما يهرب البطل من مستشفى المجانين، حيث يسرق اللافتة المعلقة على مدخل المستشفى ويذهب بها إلى مدخل بيروت وينتزع اللافتة المكتوب عليها "بيروت" ويثبّت مكانها اللافتة التي انتزعها عن مدخل المستشفى، "مستشفى المجانين". ليعبّر بذلك واقع لبنان الذي لا يزال المجانين يعيثون فيه فسادًا إلى اليوم
October 16, 2018
اسلوب السرد سلسل و جيد و طرحت كل شخصية بحرفية و رغم تباينهم أحسست بخيط سحري يربطهم "حلم الجنة الموعودة بيروت"،إنتقلت بين الشخصيات بحرفية دون ان تمس من حبكة القصة.
م أعيبه كمية الكآبة التي في رواية
و م أعجبني فكرة إلتقاء الشخصيات الخمسة في تاكسي و تطور حياتهم،و خاصة جنة موعودة و م وجدوا فيها ،ذكرتني بقوارب الموت للمهاجرين غير الشرعين "الحارقين"في بلادي و آمالهم و أحلاهم بالجنة الموعودة أوروبا،و كيف إنتهت طائفة منهم في جوف بحر و بطن الحيتان و الآخرين يعانون كل أنواع البؤس في الجنة الموعودة.
ذلك م جعلني اعطيها 3 نجمات الإحساس الذي الإعتراني و ذكرني بالمعضلة التي نعاني منها في تونس و أغلب العالم العربي.
هل فعلا سيكون الغرب أو الغربة الجنة الموعودة؟هل ستحقق المجد و الشهرة و المال؟ وإن حققتها ما هو الثمن الذي ستدفعه في مقابل ذلك؟ و هل ستتقبل ان تدفعه و هل يمكنك دفعه؟.
م أعيبه كمية الكآبة التي في رواية
و م أعجبني فكرة إلتقاء الشخصيات الخمسة في تاكسي و تطور حياتهم،و خاصة جنة موعودة و م وجدوا فيها ،ذكرتني بقوارب الموت للمهاجرين غير الشرعين "الحارقين"في بلادي و آمالهم و أحلاهم بالجنة الموعودة أوروبا،و كيف إنتهت طائفة منهم في جوف بحر و بطن الحيتان و الآخرين يعانون كل أنواع البؤس في الجنة الموعودة.
ذلك م جعلني اعطيها 3 نجمات الإحساس الذي الإعتراني و ذكرني بالمعضلة التي نعاني منها في تونس و أغلب العالم العربي.
هل فعلا سيكون الغرب أو الغربة الجنة الموعودة؟هل ستحقق المجد و الشهرة و المال؟ وإن حققتها ما هو الثمن الذي ستدفعه في مقابل ذلك؟ و هل ستتقبل ان تدفعه و هل يمكنك دفعه؟.
March 14, 2021
بسم الله...
جهان عربی
ادبیات عرب برای من تا پیش از بیروت 75 فقط محمود درویش بود و نزار قبانی با شعرهایشان و این اولین رمان نویسنده ای عرب است که می خوانم و از قضای روزگار زن هم هست؛ زن بودن: ویژگی مشترک من و نویسنده اثر...
بیروت 75 را خیلی دوست نداشتم اما تلخی انباشته از بیان حقیقت بخشی از جامعه عرب، مرا در جرگه ی دنبال کنندگان این نویسنده قرار داد! ترجمه اثر را دوست نداشتم و صفحه آرایی نسخه الکترونیکی کتاب را نپسندیدم اما این حد ��ز جسارت را در نویسنده دوست داشتم.
باید سری به شعرها، داستان ها ومقالات غاده السمان-شاعر، نویسنده و روزنامه نگار زن سوری که در دمشق، بیروت و اروپا بزرگ شد-بزنم ببینم این زن معروف دنیای عرب که تلخ می نویسد و جوامع عربی برایش مهم است چقدر از فاکتورهای یک نویسنده ی دوست داشتنی را برایم دارد.
24/ 12/99
جهان عربی
ادبیات عرب برای من تا پیش از بیروت 75 فقط محمود درویش بود و نزار قبانی با شعرهایشان و این اولین رمان نویسنده ای عرب است که می خوانم و از قضای روزگار زن هم هست؛ زن بودن: ویژگی مشترک من و نویسنده اثر...
بیروت 75 را خیلی دوست نداشتم اما تلخی انباشته از بیان حقیقت بخشی از جامعه عرب، مرا در جرگه ی دنبال کنندگان این نویسنده قرار داد! ترجمه اثر را دوست نداشتم و صفحه آرایی نسخه الکترونیکی کتاب را نپسندیدم اما این حد ��ز جسارت را در نویسنده دوست داشتم.
باید سری به شعرها، داستان ها ومقالات غاده السمان-شاعر، نویسنده و روزنامه نگار زن سوری که در دمشق، بیروت و اروپا بزرگ شد-بزنم ببینم این زن معروف دنیای عرب که تلخ می نویسد و جوامع عربی برایش مهم است چقدر از فاکتورهای یک نویسنده ی دوست داشتنی را برایم دارد.
24/ 12/99
February 4, 2021
چرا گرفته دلت، مثل آنکه تنهایی!
چقدر هم تنها
خیال می کنم
دچار آن رگ پنهان رنگ ها هستی
دچار یعنی
عاشق
و فکر کن که چه تنهاست
اگر که ماهی کوچک، دچارآبی دریای بیکران باشد
چه فکر نازک غمناکی.
چقدر هم تنها
خیال می کنم
دچار آن رگ پنهان رنگ ها هستی
دچار یعنی
عاشق
و فکر کن که چه تنهاست
اگر که ماهی کوچک، دچارآبی دریای بیکران باشد
چه فکر نازک غمناکی.
July 27, 2022
اولین تجربهام از ادبیات عرب
داستان قشنگی داشت
بخش یاسمینه رو بیشتر دوست داشتم
در کل ادبیات خاورمیانه برای ما ملموسه و دردها و سنتها و فرهنگ مشترکی داریم که سختیهاشون برامون قابل درکه
داستان قشنگی داشت
بخش یاسمینه رو بیشتر دوست داشتم
در کل ادبیات خاورمیانه برای ما ملموسه و دردها و سنتها و فرهنگ مشترکی داریم که سختیهاشون برامون قابل درکه
Displaying 1 - 30 of 293 reviews