محمود أحمدي نجاد
المظهر
محمود أحمدي نجاد |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
محمود أحمدي نجاد رئيس جمهورية إيران الإسلامية.
اقتباسات
[عدل]- أن هدفنا تحقيق الازدهار المتنامي لهذا البلد الأصيل المقدس من خلال إيجاد الظروف والأرضية اللازمة لهذا الأمر.
- التفكير من أجل حل مشاكل البلاد واجب ديني.
- المسؤول الخدوم يتمثل في عدة عناوين من بينها الحياة البسيطة والاندماج مع الناس والابتعاد عن الترف وحب الدنيا.
- رسم مستقبل أفضل ومفعم بالأمل لأبناء الشعب يتوقف على قرارات المسؤولين وتوجهاتهم، وان مثل هذا المستقبل يتحقق فقط في ظل المبادئ الإسلامية الأصيلة.
- الشعب الإيراني جدير بممارسة حياته الاجتماعية في ظل أجواء تسودها الأخلاق والعلاقات الإنسانية والمحبة والتضحية والتعاون واحترام الناس.
- الشعب الإيراني بحاجة اليوم إلى أن يكون كبار مسؤوليه على قناعة تامة بتسليم المسؤوليات إلى جيل الشباب وأن يتمثل سلوكهم العملي في فتح جميع مجالات العمل أمام الشباب ومساعدتهم في الحصول على فرص العمل والتمكن من الزواج وامتلاك السكن.
- الأصولية ليست شعاراً لحزب معين أو طيف بعينه بل هي نهج وأخلاق وسلوك. فأغلبية أبناء الشعب الإيراني هم أصوليون لأنهم ينشدون أموراً كالعزة والاستقلال والشموخ والعفة. وفي ظل الأصولية لا توجد هناك أي مصالح شخصية من وراء الترشح للانتخابات وإذا وجد شخص رشح نفسه للانتخابات الرئاسية لهذا الغرض فإنه محكوم بالفشل حتى وإن فاز في الاقتراع.
- أحب أن أشير أني مع السلم والأمان، أنا رجل مسالم ومحب.... لماذا حين ينتقدك أحد أو يوضح لك أخطائك تهاجمه بشراسة في وسائل إعلامك وتصفه بالمجرم!؟ أحمدي نجاد أستاذ جامعي ورجل محب ومسالم...... إلى اليوم لم أوذي مخلوق في حياتي وإن شاء الله لن أفعلها أبدا....
- الكيان الصهيوني غير شرعي وعار على الإنسانية وهو إلى زوال حتما.
- لن نتنازل عن حقنا في الطاقة النووية السلمية قيد أنملة.
- أنا إنسان مسالم ولم أعتدي على أي شخص في حياتي وإن شاء الله لن أفعلها.
- نحن نحبكم وسنبقى معكم أبدا (قالها في للشعب اللبناني أثناء زيارته للبنان في 2010).
حوله
[عدل]- هو رأس الإسلام السياسي في إيران. وهو يعرض مفهوما خاصا بوجهة نظر عدوانية عن الإسلام في كل فرصة مواتية. وبهذا لا تُعنى إسرائيل وحدها - بل في الواقع هو يستهدف بهجومه كلَّ الغرب وكذلك الولايات المتَّحدة الأمريكية باعتبارها دولة رائدة. وهو يتحدَّث بصراحة مثل الآخرين الذين على شاكلته عن أنَّه يجب أن يتم قتل أعداء الإسلام. وهذا يذكِّر بالنازيين.
- دانييل غولدهاغن 3 ديسمبر 2009 [1]