بوابة:مطاعم وطعام/مطبخ عالمي
عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 10.
المقالات المختارة
المقالة رقم 1
السوشي يصنع السوشي في المطبخ الياباني من الرز المخلل مع تغطيته بشرائح سمك نيئة مستطلية منزوعة الجلد أو يلفّ الرز حول حشوات مختلفة من المأكولات البحرية أو الخضروات أو الفطور أو بيض السمك أو اللحوم الحمراء وتغلف هذه اللفافة بورقة رفيعة من الأعشاب البحرية للتماسك وإضفاء نكهة أخرى. وقد تكون حشوة أو غطاء رز السوشي نيئاً، كالأسماك وبيوضها، أو مطبوخاً أو مفروماً. يؤكل السوشي عادةً مع صلصة مركبة من معجون جذور نبات الواسابي وصلصة فول الصويا. غالباً ما يخلط الناس، خارج اليابان، في فهم السوشي بأنه كرة رز مغطاة بالسمك أو بأنه السمك النيء بحد ذاته، بينما السمك النيء فقط يعرف في المطبخ الياباني باسم الساشيمي. يُظن بأن السوشي بدأ في مناطق متقاربة في اليابان والصين ويتنازع اليابانيون والصينيون على أحقية نسبة نشأة السوشي في مطبخهم، لكن لا يمتلك أيّ من الطرفين حقائق تاريخية موثقة عن ذلك. ومع هذا، يكتب اليابانيون كلمة السوشي (寿司) بحروف الكانجي صينية الشكل.
|
المقالة رقم 2
اللازانيا هي أكلة إيطالية مكونة من طبقات رقيقة من الباستا.كلمة لازانيا، التي في الأصل معناها قدر الطبخ، الآن تستعمل لوصف هذه الأكلة. بالرغم من أن الطبق أصله إيطالي إلا أن الكلمة نفسها لها أصول إغريقية معناها "قدر الطبخ".
|
المقالة رقم 3
غولياش ((بالمجرية: gulyás) [ˈɡuja:ʃ]) هو عبارة عن حساء أو يخنة مكونة من لحم وخضار ومبهرة بأنواع مختلفة من البهارات. منشأ هذا الطبق يعود لمملكة المجر في العصور الوسطى، وهو وجبة شعبية معروفة في أوروبا الوسطى وإسكندنافيا وأوروبا الجنوبية. يعود منشأ هذا الطبق إلى القرن التاسع، حيث كان يطهوه الرعاة المجريون حينئذ، كان اللحم المطبوخ والمنكّه يجفف تحت أشعة الشمس، ثم يعبأ في أكياس معدّة من أحشاء الغنم. فكان إعداد الحساء أو اليخنة لا يحتاج إلا إلى إضافة الماء يعد هذا الطبق أحد الأطباق الوطنية لدولة المجر ورمز من رموزها. في المطبخ الهنغاري كان طبق حساي غولياش التقليدي عبارة عن يخنة كثيفة تحضّر من قطع اللحم السميكة. وكان يضاف لها ثوم وكروياء وفلفل حلو والنبيذ اختيارياً. فهذا الطبق يمكن أن يعدّ كحساء أو يخنة، ولا يعتمد الهنغاريون على إضافة طحين كمثخن (مادة) لتكثيف القوام.إضافة الطماطم هو أمر مستحدث وغير معروف في الوصفة الأصلية ولا في ثقافة الطبخ في وسط أوروبا حتى أوائل القرن العشرين.
|
المقالة رقم 4
بيتزا Pizza، أكلة تعود أصولها إلى دول شرق البحر الأبيض المتوسط كاليونان و إيطاليا حيث كانوا يقومون بإنضاج طبقة من العجين على حجر ساخن ويغطونها بأنواع المكونات المختلفة مثل اللحم و الخضروات, ثم أخذها عنهم الجنود الإيطاليين لينقلوها إلى إيطاليا مع إضافة صلصة الطماطم وجبن الموزاريلا ثم نقلها المهاجرون الإيطاليون إلى أمريكا, واقتصر بيعها في البداية على الأحياء الإيطالية في المدن الكبرى في أمريكا,وتعد مدينة نابولي مركز البيتزا الإيطالية. وأصبحت معروفة عالميًا، وتعد البيتزا من الوجبات الرئيسية كما يمكن أن تعد من المقبلات. تتكون البيتزا التقليدية من العجين والصلصة والطماطم والجبن وأحياناً تحتوي على لحم مفروم.
إلا أنه حالياً تم ابتكار أنواع عديدة من البيتزا والتي قد تتضمن: الفلفل والبهارات.الجبن .الفطر . السمك . الروبيان.
|
المقالة رقم 5
الهامبرغر (بالألمانية: Hamburger) أكلة أمريكية كثيراً ما تعد من الوجبات السريعة وقد انتشرت بسرعة في كل أنحاء العالم حتى أصبحت من وجبات العولمة، تتكون من ساندويتش من اللحم أو الدجاج بالإضافة إلى الكاتشاب والمايونيز والخضار، ويأكل معها البطاطا المقلية والمشروبات الغازية مثل البيبسي والكوكاكولا. ساهمت بعض المطاعم الأمريكية في نشرها من أبزرها: ماكدونالدز، برجر كنج دجاج كنتاكي فرايد تشكن، هارديز، وباتت هذه المطاعم من المطاعم التي لا تخلو منها مدينة ولا عاصمة في كل العالم ويوجد نوعان من الهامبورغر بلحم البقر ولحم الهام(الخنازير) نسبة إلى مدينة هامبورغ الألمانية حيث كان يقدم منذ مئات السنين الرغيف الصغير وبداخلها قطعة لحم دائرية وبذلك نسبت إلى اسم هذه المدينة. وعلى هذا الأساس طرح المجمع العلمي العراقي تعريبه إلى همبركية. تبدأ القصة بظهور مبدأ اللحم المفروم أثناء الاجتياح المغولي تحت قيادة الامبراطور المنغولي جنكيز خان حيث ان الجيوش العسكرية كانت كثيرة التنقل ومعسكراتها دائما منتقلة ولا وقت لديهم للطبخ مما اضطرهم لايجاد وجبات تأكل بيد واحده أثناء التنقل على الخيول ففكروا بأخذ قطع اللحم البقري أو الغنم ووضعها تحت الأسرجة لتلين وتنفرم ومن ثم أكلها نيئة (بدون طبخ).
|
المقالة رقم 6
اللَّدُّو أو حلاوة لدو (أردو: لڈو، تيلوغو: లడ్డు، ماليالام: ലഡ്ഡു، مراثي: लाडू، كنادي: ಲಾಡು، هندي: लड्डू، تاميل: லட்டு) هي نوع من الحلوى على شكل كرة وهي منتشرة في دول جنوب آسيا ومن ضمنها الهند، وباكستان، ونيبال، وبنغلاديش، إضافة إلى المناطق التي تحوي جاليات من جنوب آسيا مثل الحجاز.تصنع اللدو من الدقيق والسكر ومكونات أخرى تختلف بحسب الوصفة والبلد. عادة ما تقدم اللدو في المحافل والأفراح والمناسبات الدينية. تأتي كلمة لدو من الكلمة السنسكريتية التي تنطق "لَدُّكا" أو "لَتِّكا" وتعني كرة صغيرة. أنواع الدقيق المستخدمة عادة في صنع اللدو تشمل دقيق الحمص، والسميد، وجوز الهند المطحون. يضاف الدقيق إلى السكر والمنكهات الأخرى ويطهى بالسمن ويشكل كالكرة. تحضر بعض وصفات اللدو في الهند بمكونات الأيورفيدا للطب التقليدي الهندي، مثل اللدو بالحلبة، واللدو متعدد الحبوب، واللدو بالصمغ العربي. دقيق اللدو هو دقيق أسمر خشن يستخدم في بعض الأطباق الهندية وخاصة اللدو. وهو يختلف في استخدامه عن بقية أنواع الدقيق الأسمر.
|
المقالة رقم 7
الفوندو هو طبق سويسري وإيطالي وفرنسي معد من الجبن المذاب يقدم في قدر مشترك, يوضع على موقد صغير أو شمعة صغيرة كي تحافظ على قوامه السائل. و يؤكل باستخدام شوكة طويلة بنهايتها خبز لتغميسها في الجبن المذاب. في عام 1930 تم تقديم الفوندو كطبق سويسري شعبي من قبل الاتحاد السويسري للجبن (Schweizerische Käseunion) و في عام 1960 زادت شعبية الفوندو في أمريكا الشمالية. منذ الخمسينات تم تعميم اسم فوندو على أكلات أخرى مشابهة مثل فوندو الشوكولاتة ( حيث يتم تغميس قطع من الفاكهة في قدر من الشوكلاتة السائلة على شكل نافورة الشوكولاتة) أو فوندو بورغيوغنوني (حيث يتم تغميس قطع من اللحم في قدر من الزيت) أصل كلمة فوندو من الفرنسية fondue وتعني’المُذاب‘.
|
المقالة رقم 8
دجاج تيكا ماسالا (بالإنجليزية: Chicken tikka masala) (هندي: चिकन टिक्का मसाला; أردو: مرغ تکہ مصالحہ) وهو طبق الكاري مع قطع الدجاج المشوي (تيكا) يُعمل في صلصة غنية المذاق حمراء أو برتقالية اللون وصلصة دسمة عادةً، وهو طبق متبل بشكل خفيف ويحتوي على الطماطم. دجاج تيكا ماسالا هو الطبق الأكثر شعبية في المطاعم البريطانية وكان يطلق عليه لقب "الطبق الوطني البريطاني" وهناك تشكيك في أصول دجاج تيكا ماسالا. أعلن خبير في الأغذية في الشوارع التي نشأت الطبق في البنجاب خلال السنوات ال 50 الماضية. رأي آخر هو أنه نشأ في المطاعم الهندية الأولى في سوهو، لندن، تعود عادة من قبل البريطانيين في بنغلاديش خلال ستنيات القرن المنصرم . يقدم الدجاج تيكا ماسالا في المطاعم في مختلف أنحاء العالم. تم اجراء مسح في المملكة المتحدة ووجد أنه طبق هذا البلد الأكثر شعبية. وتباع بهارات الطبق (الكاري-تيكا ماسالا) بنسبة واحد إلى سبعة في المملكة المتحدة. قادت شعبية هذا الطبق وزير الخارجية السابق روبن كوك أن يُعلن بأنه "الطبق الوطني البريطاني", وفي انعكاس لسخرية التاريخ فالشركات البريطانية الآن تقوم بتصدير دجاج التيكا ماسالا إلى باكستان والهند وبنغلاديش.
|
المقالة رقم 9
باييّا طبق أرز أسباني (بالإتينية: Paella) ويعتبر أحد أشهر الأطباق ذات الأصول الأسبانية ، ويرجع منشؤها إلى مدينة فالنسيا . قد تكون "الباييّا" محضرة بالخضراوات أو اللحوم أو بالأسماك. ويدعى الطبق المحضر مع الأسماك في المنطقة العربية "الصياديّة" أو "أرز السمك". تتميّز أيضا بأنواع عديدة تختلف في شكلها ولونها ومذاقها وطريقة تحضيرها من منطقه لأخرى، مما جعل من هذا الطبق المتواضع طبقا من أشهر الأطباق الإسبانية والعالمية التي تستقطب أعدادا من السيّاح طالبين التمتع بآخر ما توصل إليه فن الطبخ الإسباني من إبداع جديد، ويتسابق أمهر المهنيين على وضع لمساتهم الشخصية عليه. ولهذه الأكله قصتين:
القصة الأولى: وهي من أيام ملوك الأندلس وبعد أن ياكل الملوك والأمراء الأندلسيين الأكل من كل ما تشتهي الأنفس مثل السمك واللحم والدجاج والأرز، وكل كان يتم وضع بقية الأكل لياكله الفقراء، بعد أن تكون قد اختلط الأرز بالسمك و الدجاج و اللحم فأصبحت الباييا أو البقيه، والذي اشتق منه فيما بعد لفظ (La Paella).
|
المقالة رقم 10
الكيمتشي طعام كوري تقليدي وأساسي لا تكاد تخلو منه مائدة فقير أو غني وهو عبارة عن طعام أشبه ما يكون بالمخلل عند العرب وأساسه مادة الملفوف (اللهانة) والثوم الكثير و الفلفل الأحمر الحار. الكمتشي هو عبارة عن طعام تقليدي مخلل يحفظ في مكان دافئ. يمكن اكل الكمتشي كمقبلات أو طبق يقدم مع الأرز. يتكون الكمتشي من الملفوف, مسحوق الفلفل الأحمر, والكثير من الملح. كما تضاف محتويات أخرى حسب الذوق المحلى أو تقاليد العائلة. توضع جميع المكونات بنسب مختلفة حسب الذوق. علما أن الكمتشي اعتُبر الوجبة الأكثر شعبية لدا الكوريين منذ مئات السنين. مع العلم أن اللون الأحمر الناتج عن إضافة مسحوق الفلفل تمت إضافتة موخرًا. يعتبر هذا الغذاء هاما جدا بالنسبة للكوريين حيث تعمل الحكومة لديهم بضمان توفير مادة الملفوف شتاء في حالة تضررها نتيجة للبرد القارس وسوء الموسم الزراعي نتيجة للصقيع والبرد القارس. لدى عمل الكوريين في العراق في الثمانينات من القرن الماضي ، استخدم بعض الطهاة الكوريين مادة اللفت (الشلغم) لعمل الطرشي الزهري اللون ليقدم للعمال الكوريين مع وجبات طعامهم عند عدم توفر اللملفوف بالأسواق.
|