أميليا أندرسدوتر
| أميليا أندرسدوتر | ||
|---|---|---|
| (بالسويدية: Amelia Andersdotter) | ||
 |
||
| معلومات شخصية | ||
| الميلاد | 30 أغسطس 1987 (37 سنة)[1] | |
| مواطنة |  السويد[1] |
|
| مناصب | ||
| رئيسة مجلس الإدارة | ||
| 2007 – 2010 | ||
| في | القراصنة الشباب | |
| عضو في البرلمان الأوروبي | ||
| 1 ديسمبر 2011 – 30 يونيو 2014 | ||
| الدائرة الإنتخابية | السويد | |
| فترة برلمانية | الدورة السابعة للبرلمان الأوروبي | |
| رئيسة مجلس الإدارة | ||
| 21 مارس 2014 – 24 مارس 2015 | ||
| في | حزب القراصنة الأوروبي | |
| الحياة العملية | ||
| المدرسة الأم | جامعة لوند جامعة أوبسالا (التخصص:رياضيات تطبيقية) (الشهادة:ماجستير العلوم) (2017–2020)[2] |
|
| المهنة | سياسية | |
| الحزب | حزب القراصنة | |
| اللغات | السويدية | |
| المواقع | ||
| الموقع | الموقع الرسمي | |
تعديل مصدري - تعديل  | ||
أميليا أندرسدوتر (بالسويدية: Amelia Andersdotter) (من مواليد 30 أغسطس 1987، أوبسالا) هي سياسية سويدية وعضوة سابقة في البرلمان الأوروبي (2011-2014)، انتخبت على قائمة حزب القراصنة السويدي في انتخابات عام 2009.
الحياة الشخصية
[عدل]وُلدت أميليا أندرسوتر في 30 أغسطس 1987 في أكاديميسكا سوكهوسيت في أوبسالا، السويد، وهي الأولى من بين ثلاثة أطفال. والدتها، لوتا ليل، صحافية، وأبيها، أندرس لوندكويست، مدرس ومدرب شطرنج. شقيقاتها هما أولريكا وكارولينا. لديها أيضًا أخ غير شقيق من والدها، إريك لونديكويست. بعد تخرجها في روزندلسجمنيست في أوبسالا، التحقت بجامعة لوند حيث درست الرياضيات والفيزياء والقانون الإسباني وقانون الأعمال. تم انتخاب أميليا قبل انهائها لدراستها.[3]
عاشت في الكثير من مناطق أوروبا، بما في ذلك لوند وأوبسالا وبوخارست وغنت وبروكسل.
الحياة السياسية
[عدل]انضمت أميليا إلى حزب القراصنة بعد وقت قصير من تشكيله في عام 2006. أصبحت المنسق الدولي لأونج بيرات ، جناح شباب في الحزب في الفترة من يونيو 2007 إلى مارس 2010. ونسقت الاتصالات مع مجموعات أخرى في السويد، ومع حركات القراصنة السياسية الأخرى حول العالم، ومع وجهات نظر السياسة الدولية للمنظمة.
في عام 2009، وضع اسمها كمرشح ثاني في قائمة حزب القراصنة لانتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو من ذلك العام. لم يحصل الحزب على عدد كافٍ من الأصوات للحصول على عضو ثان في البرلمان الأوروبي بموجب معاهدة نيس، إلا أن حصلت على ما يكفي من الأصوات لمنح أميليا مقعدًا بموجب شروط معاهدة لشبونة الجديدة التي كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في ديسمبر من ذلك العام. كانت الصعوبات في عملية التصديق على معاهدة لشبونة تعني أن المقعد لن يمنح إلا في ديسمبر 2011.[4] من 2011 إلى 2014، كانت أصغر عضو في البرلمان الأوروبي.[5]
في الفترة الانتقالية بين انتخابها وتنصيبها، قضت الكثير من الوقت في السفر إلى أجزاء مختلفة من العالم تتحدث عن تجربتها كسياسة شابة وداعية للأفكار الجديدة في سياسة المعلومات. حيث زارت مهرجان آرس إلكترونيكا في لينز، النمسا [6] وذهبت في زيارة إلى كوريا الجنوبية [7] في عام 2010، الأمر الذي دفعها للمشاركة في وفد شبه الجزيرة الكورية في البرلمان الأوروبي. كما سافرت على نطاق واسع داخل أوروبا خلال ذلك الوقت، لتشارك في أعمال أحزاب القراصنة في جميع أنحاء أوروبا.
منذ تنصيبها، ركزت جهودها حول سياسة المعلومات. هي عضو في لجنة الصناعة والبحث والطاقة. وهي أيضًا عضو بديل في لجنة التجارة الدولية ولجنة مراقبة الميزانية. تعمل أيضًا كعضو كامل في الوفد البرلماني في شبه الجزيرة الكورية، وعضو بديل في وفد مجتمع الأنديز.[8]
وهي أيضا ناقد دائمة لاتفاقية التجارة لمكافحة التزوير، وتم تنفيذ نصيحتها برفض الأتفاقية من خلال لجنة ITRE ، أول لجنة برلمانية تقترح رفض الاتفاق. سرعان ما توالى الموافقة على الرفض من اللجان الأخرى.[9] وعليه فقد رفض البرلمان الأوروبي الاتفاقية بشدة.[10]
تعمل أميلسا ضمن مجالات أخرى تشمل اقتراحات لإعادة صياغة توجيه الاتحاد بشأن إعادة استخدام معلومات القطاع العام حيث انتقدت الحكومة السويدية علانية لمقاومتها التغييرات المقترحة في أنظمة الوصول والتكلفة.[11] وهي أيضًا تدعم الاستثمارات العامة في البنى التحتية من الألياف إلى المنزل.[12]
الجوائز
[عدل]- أفضل عشرة نشطاء على الإنترنت لعام 2012، The Daily Dot [13]
انظر أيضا
[عدل]المراجع
[عدل]- ^ ا ب Sveriges befolkning 2000 (بالسويدية), Sveriges Släktforskarförbund, 2020, QID:Q106527645
- ^ Reid Hoffman (5 May 2003), LinkedIn (بالإنجليزية), QID:Q213660
- ^ Ström, Viktor (1 Jun 2009). "Amelia 2.0". Lundagård (بالسويدية). Archived from the original on 2018-04-09.
- ^ "18 new MEPs to arrive next month". EUobserver. 14 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-24.
- ^ Ernesto (20 نوفمبر 2011). "Pirate To Join European Parliament As Youngest Member". TorrentFreak. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-20.
- ^ "Amelia Andersdotter: "Repair" democracy". 17 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-16.
- ^ "Illegal downloads? Refuse to accept copyright". gimsiyeon (بالكورية). 18 Oct 2010. Archived from the original on 2013-12-06. Retrieved 2012-07-16.
- ^ "Amelia ANDERSDOTTER". European Parliament. 1 ديسمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-16.
- ^ "Acta: Piracy treaty dealt critical blows in EU votes". BBC News. 31 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-30.
- ^ "European Parliament rejects ACTA". European Parliament. 4 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-16.
- ^ Andersdotter, Amelia (5 Jun 2012). "Sverige blockerar utvecklingen inom öppen data?" (بالسويدية). DIK. Archived from the original on 2013-01-16. Retrieved 2012-07-16.
{{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=(help) - ^ Bencze، Julien (13 يونيو 2012). "Ambition required: pushing for faster internet". مؤرشف من الأصل في 2018-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-16.
- ^ Collier، Kevin. "The top 10 most influential Internet rights activists in 2012". Society. The Daily Dot. مؤرشف من الأصل في 2019-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-03.
روابط خارجية
[عدل]- الموقع الرسمي
- الموقع الرسمي في البرلمان الأوروبي
- ستينسكوت (بالسويدية) ، ساهمت مدونة السياسة العامة Andersdotter حتى يناير 2012.
_new_hue.svg){kind=small}
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
