dbo:abstract
|
- قاد الأمين العام للأمم المتحدة استجابة المنظمة في مواجهة جائحة فيروس كورونا، إذ قُسّمت هذه الاستجابة إلى قرارات رسمية في الجمعية العامة ومجلس الأمن (يو إن سي إس)، وعمليات عبر وكالاتها المتخصصة، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية في المراحل الأولية، مع مشاركة وكالات إضافية ذات توجه إنساني، مثل اليونيسف ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، إذ أصبح التأثير الإنساني أكثر وضوحًا، ثم المنظمات الاقتصادية التي برز دورها بالتزامن مع تفاقم التداعيات الاجتماعية والاقتصادية، مثل مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، ومنظمة العمل الدولية، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، والبنك الدولي. أطلق الأمين العام في يونيو 2020 «استجابة الأمم المتحدة الشاملة لكوفيد-19». شكّل الحصول على التمويل اللازم مشكلة مهمة نظرًا إلى تداعيات الجائحة على الاقتصاد العالمي، إلى جانب صعوبات استمرار العمليات الجارية أيضًا، ما أفضى إلى تخصيص حزمة تمويل لصالح «استجابة الأمم المتحدة الشاملة لكوفيد-19». تعرض مجلس الأمن الدولي لانتقادات بسبب بطء تنسيق جهود الاستجابة، خاصةً فيما يتعلق بوقف إطلاق النار على مستوى العالم، الذي هدف إلى فتح طرق وصول المساعدات الإنسانية إلى الفئات الأكثر ضعفًا في مناطق الصراع. (ar)
- The United Nations response to the COVID-19 pandemic has been led by its Secretary-General and can be divided into formal resolutions at the General Assembly and at the Security Council (UNSC), and operations via its specialized agencies and chiefly the World Health Organization in the initial stages, but involving more humanitarian-oriented agencies as the humanitarian impact became clearer, and then economic organizations, like the United Nations Conference on Trade and Development, the International Labour Organization, and the World Bank, as the socioeconomic implications worsened. In June 2020, the Secretary-General launched the 'UN Comprehensive Response to COVID-19'; the UN has also launched a global vaccination initiative. Given the impact on the global economy, funding has been an especial problem, as it has for ongoing operations, and the 'UN Comprehensive Response to COVID-19' has a dedicated funding package attached. The UNSC has been criticized for a slow coordinated response, especially regarding the global ceasefire, which aims to open up humanitarian access to the world's most vulnerable in conflict zones. (en)
|
rdfs:comment
|
- قاد الأمين العام للأمم المتحدة استجابة المنظمة في مواجهة جائحة فيروس كورونا، إذ قُسّمت هذه الاستجابة إلى قرارات رسمية في الجمعية العامة ومجلس الأمن (يو إن سي إس)، وعمليات عبر وكالاتها المتخصصة، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية في المراحل الأولية، مع مشاركة وكالات إضافية ذات توجه إنساني، مثل اليونيسف ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، إذ أصبح التأثير الإنساني أكثر وضوحًا، ثم المنظمات الاقتصادية التي برز دورها بالتزامن مع تفاقم التداعيات الاجتماعية والاقتصادية، مثل مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، ومنظمة العمل الدولية، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، والبنك الدولي. أطلق الأمين العام في يونيو 2020 «استجابة الأمم المتحدة الشاملة لكوفيد-19». شكّل الحصول على التمويل اللازم مشكلة مهمة نظرًا إلى تداعيات الجائحة على الاقتصاد العالمي، إلى جانب صعوبات استمرار العمليات الجاري (ar)
- The United Nations response to the COVID-19 pandemic has been led by its Secretary-General and can be divided into formal resolutions at the General Assembly and at the Security Council (UNSC), and operations via its specialized agencies and chiefly the World Health Organization in the initial stages, but involving more humanitarian-oriented agencies as the humanitarian impact became clearer, and then economic organizations, like the United Nations Conference on Trade and Development, the International Labour Organization, and the World Bank, as the socioeconomic implications worsened. (en)
|