الفرق بين النسختين بتاع: «ايظن»
لا ملخص تعديل |
ص ←كلمات: تعديل و تمصير، غير: إلى ← ل (2)، ي ← ى (13) |
||
سطر 12: | سطر 12: | ||
== كلمات == |
== كلمات == |
||
أَيَظُنُّ |
أَيَظُنُّ لُعبَةٌ بِيَدَيهِ؟ |
||
أَنا لا أُفَكِّرُ بِالرُّجوعِ إلَيهِ |
أَنا لا أُفَكِّرُ بِالرُّجوعِ إلَيهِ |
||
الْيَومَ عادَ كَأنَّ شَيْئًا لَمْ يَكُن |
الْيَومَ عادَ كَأنَّ شَيْئًا لَمْ يَكُن |
||
وَبرَاءَةُ الْأطفالِ |
وَبرَاءَةُ الْأطفالِ عَينَيهِ |
||
لِيَقولَ لِي: |
لِيَقولَ لِي: رَفِيقَةُ دَربِهِ |
||
الْحُبُّ..الْحُبُّ الْوَحيدُ.. لَدَيهِ |
|||
حَمَلَ الزُّهورَ إليَّ، كَيفَ أَرُدُّهُ؟ |
حَمَلَ الزُّهورَ إليَّ، كَيفَ أَرُدُّهُ؟ |
||
وَصِبايَ مَرسُومٌ عَلىٰ.. عَلىٰ شَفَتَيهِ |
وَصِبايَ مَرسُومٌ عَلىٰ.. عَلىٰ شَفَتَيهِ |
||
ما عُدتُ أَذكُرُ والْحَرائِقُ فِي.. |
ما عُدتُ أَذكُرُ والْحَرائِقُ فِي.. دَمِي.. دَمِي |
||
كَيفَ الْتجَأتُ أَنا |
كَيفَ الْتجَأتُ أَنا زِندَيهِ |
||
خَبَّأتُ |
خَبَّأتُ عِندَه وَكَأنَّنِي.. |
||
طِفلٌ أَعادُوهُ.. إِلىٰ أَلَوَيهِ.. |
طِفلٌ أَعادُوهُ.. إِلىٰ أَلَوَيهِ.. أَبَوَيهِ |
||
حَتّىٰ فَساتِينيَ |
حَتّىٰ فَساتِينيَ أَهمَلتُها |
||
فَرِحتْ بِهِ.. رَقِصَتْ.. عَلىٰ قَدَمَيهِ.. عَلىٰ قَدَمَيهِ |
فَرِحتْ بِهِ.. رَقِصَتْ.. عَلىٰ قَدَمَيهِ.. عَلىٰ قَدَمَيهِ |
||
سطر 36: | سطر 36: | ||
وَبَكيتُ ساعاتٍ علىٰ كَتِفَيهِ |
وَبَكيتُ ساعاتٍ علىٰ كَتِفَيهِ |
||
وَمِنْ دُونِ أَن |
وَمِنْ دُونِ أَن تَرَكتُ لَهُ يَدِي |
||
لِتَنامَ كَالْعُصفورِ بَينَ يَدّيهِ |
لِتَنامَ كَالْعُصفورِ بَينَ يَدّيهِ |
||
وَنَسيتُ |
وَنَسيتُ كُلَّهُ لَحظَةٍ |
||
مَن قالَ |
مَن قالَ قَدْ حَقَدتُ عَلَيهِ |
||
كَمْ قُلتُ |
كَمْ قُلتُ غّيرُ عائِدَةٍ لَهُ.. وَرَجعت |
||
ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ.. ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ |
ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ.. ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ |
||
ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ |
ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ |
نسخة دلوقتى 20:01، 3 سبتمبر 2024
| ||||
---|---|---|---|---|
البلد | مصر | |||
غناء | محمد عبد الوهاب و نجاة الصغيره | |||
اللغه | عربى شعرى | |||
الملحن | محمد عبد الوهاب | |||
المؤلف | نزار قبانى | |||
تعديل |
كلمات
[تعديل]أَيَظُنُّ أَنِّى لُعبَةٌ بِيَدَيهِ؟ أَنا لا أُفَكِّرُ بِالرُّجوعِ إلَيهِ
الْيَومَ عادَ كَأنَّ شَيْئًا لَمْ يَكُن وَبرَاءَةُ الْأطفالِ فِى عَينَيهِ
لِيَقولَ لِي: أنَّى رَفِيقَةُ دَربِهِ وأنَّنِى الْحُبُّ..الْحُبُّ الْوَحيدُ.. لَدَيهِ
حَمَلَ الزُّهورَ إليَّ، كَيفَ أَرُدُّهُ؟ وَصِبايَ مَرسُومٌ عَلىٰ.. عَلىٰ شَفَتَيهِ
ما عُدتُ أَذكُرُ والْحَرائِقُ فِي.. فِى دَمِي.. فِى دَمِي كَيفَ الْتجَأتُ أَنا لٰ زِندَيهِ
خَبَّأتُ رَأسِى عِندَه وَكَأنَّنِي.. طِفلٌ أَعادُوهُ.. إِلىٰ أَلَوَيهِ.. لٰ أَبَوَيهِ
حَتّىٰ فَساتِينيَ اللَّتِى أَهمَلتُها فَرِحتْ بِهِ.. رَقِصَتْ.. عَلىٰ قَدَمَيهِ.. عَلىٰ قَدَمَيهِ
سامَحتُهُ وَسَألتُ عَن أَخبارِهِ وَبَكيتُ ساعاتٍ علىٰ كَتِفَيهِ
وَمِنْ دُونِ أَن أَدرِى تَرَكتُ لَهُ يَدِي لِتَنامَ كَالْعُصفورِ بَينَ يَدّيهِ
وَنَسيتُ حِقدِى كُلَّهُ فِى لَحظَةٍ مَن قالَ أنِّى قَدْ حَقَدتُ عَلَيهِ
كَمْ قُلتُ أَنِّى غّيرُ عائِدَةٍ لَهُ.. وَرَجعت ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ.. ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ إِلَيهِ..إِلَيهِ.. ما أَحلىٰ الرُّجوعَ إِلَيهِ