ساري العبد الله
عبدالله بن فاضل المزيد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | الشرقاط /العراق |
الوفاة | 1888 تقريبا حماة /سوريا |
أقرباء | قبيلة عنزة |
الحياة العملية | |
الفترة | الدولة العثمانية |
المهنة | شيخ |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
لقب بساري العبد الله شاعر بدوي من قبيلة عنزة له سمعه عريضة في شبه الجزيرة العربية، والبادية العراقية - الشامية والجزيرة الفراتية.
سيرته
[عدل]ساري وأسمه الحقيقي عبد الله بن الفاضل بن حمد بن الملحم بن رشيد بن مزيد بن شماس يرتفع نسبه إلى حسن بن مُنبه بن وهب العنزي، من مشايخ «الحسنة» إحدى قبائل ضنا مسلم من قبيلة عنزة وأمه «الشيخة نوف بنت الشيخ الحميدي بن هذال» من العمارات من عنزة، [1][2] جاء ذكره في وقائع 1879م من تاريخ القبائل[3][4][5][6][7][8]، الشاعر عبد الله الفاضل ولقب (بساري العبد الله)وذلك لسيره وحيدا يتنقل بين العرب وكان له مكانته بين عشيرته وله الاثر الكبير بالشعرالبدوي المعاصر ولقد اتخذ نوع (العتابة) التي تغطي مساحته الشعرية ولها طابع خاص بين العرب جميعا حيث كل من ذكر بيت من العتابة اوله (هلي) ينسب فورا إلى ساري العبد الله ولهذا الشعر اسلوبه الخاص ببادية العراق والشام كثيرا وان هذا الاسلوب قد طغى وغطى جميع الجزيرة الفراتية وهي تقريبا البقعة الجغرافية التي دارت فيها الأحداث[9]، (ساري) ولد وترعرع في منطقة (حضرة الفاضل) ببادية الشرقاط جنوب الموصل في العراق، وكانت والدته حاملا فيه خلال هجرة القبيلة من الجزيرة العربية، حيث كانت ديرتهم بين النخيب وعرعر[9][10][11][12]
معاناته مع مرض الجدري
[عدل]لقد ابتلى بمرض الجدري وكان مرضا ً مخيفا ومستعصيا تلك الفترة الزمنية ومن عادات العرب إذا حصل مثل هذا المرض يامرون المريض بترك القبيلة ويتوجه إلى أرض الله حتى يتشافى من مرضه أو يموت.[13]
ولكن كونه شيخ قومه ومن نسل الكرام وله مكانته بين القبيلة فقد صعب الأمر عليهم ان يامروا ساري العبد الله بالرحيل عنهم.... وكان الأمر شديد وصعب جدا عليهم فقد قرروا ان يرحلوا ويتركوه طريح الفراش حتى لا يشعر بالعقوبة له فقد عاقبوا انفسهم بالرحيل عنه بدل من ان يرحل هو ولذلك كان اغلب شعره يمدح اهله... اينما سار ونزل واينما حط وارتحل فكلمة (هلي) ملازمة لجميع شعره... وقد تركوا له زاد يكفي له وماء وفراش وخيمة وكلب الصيد تبعه الذي سماه (شير) وكلمة شير هي كلمة كردية بمعنى اسد.[14]
- هلك شالو على «مكحول» يا شير
- وخلولك عظام الحيد يا شير
- لون تبجي طول الدهر يا شير
- هلك شالوا على «حمص وحما»[15]
ذكر مواقع مكحول وحمص وحماة. إشارة مهمة. فمكحول جبل يقع في العراق ويقع شرق منطقة الخابور. أما حمص وحماة فتقعان غرب منطقة الحدث. المقصود بكلمة مكحول في البيت هي جبل مكحول فان ساري هنا يشارك شير (اسم كلبه الوفي) حيرته وجهله باتجاه سير أهله فقد يكونوا اتجهوا شرقا إلى مكحول، أو اتجهوا غربا إلى حمص وحماة، وقد يكون إنهم قرروا السفر للابتعاد عن المنطقة التي فيها ساري وليس في نيتهم الاتجاه إلى منطقة محددة ولذلك ذكروا أكثر من منطقة وفي اتجاهات متضادة.[8][14][16][17]
المحنة الثانية
[عدل]وهكذا بقى يصارع المرض وحده حتى هيأ الله له جماعة من عشيرة صلبة التي كان لها الباع الطويل بمزاولة مهنة الطب وقد شفى من مرضه بفضل تلك الجماعة.. الا ان المرض ترك بصماته على وجه.... فطفق يبحث عن عمل ليعتاش به فأتجه إلى أحد كبار الجزيرة آنذاك وكان يدعى (تمر باش) فاشتغل عنده يقدم لضيوفه القهوة وذات ليلة ومن سياق الحديث في إحدى مجالس الشيخ تمرباش وجه الشيخ كلمة نابية للشاعر عبد الله الفاضل تركت في نفسه اثرا كبيرا من الحزن والاسى الا انه رغم هذا كله لم يحقد على اهله.... فما ان هدأ الليل ونام القوم وعم السكون بالديار فاضت نفسه بالشعر...من العتابه يذكر فيها محاسن اهله وعشيرته... فأنتبه لذلك الشيخ تمرباش والح عليه بالسؤال عن اهله وعشيرته.... فأجاب إلى ذلك لكن الشيخ تمرباش اراد ان يمحص الأمر فأرسل جماعة ليقتصوا اخبار اهله وعشيرته فوجدوهم كما وصفهم باشعاره فاعتذر منه الشيخ تمر باوش وأعزه وأكرمه وطلب منه البقاء عنده ضيفا عزيزا... فأعتذر منه ساري العبد الله لما في نفسه من الكبرياء والانفه وعلو الهمة.[18][19]
مع أهله
[عدل]سمع بأخبار اهله وعشيرته فرحل يطلبهم وسكن بمنطقة قريبة منهم وكانوا قد نزلوا ببادية حمص وحماة في الشام، فلما وصلت اخباره إلى اهله وعشيرته وتيقنوا انه حي يرزق ارسلوا اليه جماعة من وجهاء القوم والعشيرة لغرض مصالحته والاعتذار منه وان يعود بينهم معززا مكرما... لكن... ابى ان يرجع معهم لعزة نفسه فلما يأسوا منه بالرجوع معهم إشارة أحدهم ان يعرضوا عليه الظعن امامه عسى ان يحن ويرجع معهم فرحلت قبيلته ومرت من امامه بفرسانها وهم يلعبون على ظهور الخيل والإبل تتمايل بالهوادج ورأى زوجته ثريا بهودجها وقد ارخت لثامها... فهاجت نفسه بالذكريات وتذكر الطفولة والبادية والفتوة فقال هذا البيت ثم رحل معهم:
- ثريا تلوح والدنيا مسجبة *** مطر وظعون خلاني مسج به
- عجاج الظعن عنبر والمسج بي *** اخير من القرايا المعطنات.[20][21]
وفاته
[عدل]تشير بعض المصادر إنه أستقر في بادية حماة منطقة إسرية وبنا بيتا كبيرا حتى وفاته سنة 1888 تقريبا.[22]
شعره
[عدل]ان العتابة عن شاعرنا ساري العبد الله تعبير رائع وجذاب ومتماسك البناء تغلب عليه الشجاعة والكرم والفخر والحماسة والمديح، واغلب ابيات العتابه عنده تبدأ بمفردة هلي حتى ان هذه المفردة أصبحت سمة خاصة ميزت شعره عن باقي الشعراء، في هذا اللون البديع من الغناء البدوي، ان العتابة عن شاعرنا ساري العبد الله تعبير رائع وجذاب ومتماسك البناء ومن شعره:
- هلي عز النزيل وعز من گال
- ثقال الروز ماهم حجر منگال
- انچان الناس مي هظل من گل
- هلي نيسان طم العاليا
- هلي عز النزيل وعز منزال
- ودوم الهم على الدربين منزال
- عشوب الناس واهلي نبت من زل
- خضر ما يبسو بارح هوا
- هلي بالدار خلوني وشالوا
- وخلوني جعود بطن شالو
- على حدب الظهور اليوم شالو
- وحايل دونهم كور وسراب
- هلي بالدار خلوني رميماي
- مثل حيدن معگل برميماي
- يامحي العظام وهي رميماي
- توصلني على حي الاحباب
- هلي نزالت المشرع وهل ماي
- واهل خيل رمك سبگ وهل ماي
- تعالوا ياحمايلنا واهل ماي
- وشوفو حال من فارگ احباب
- هلي عوج المناسف مندل الهم
- ودرب الكرم سابج من دليلهم
- كروم الناس تشرب من دلالهم
- هلي بالكون عيين الطلاب
- هلي بالدار خلوني طريحاي
- الفرش ياجرح دلالي طري حي
- نحل جسمي بقى طاري حي
- تلج الروح بين ضلعي والحشا
- هلي لوشح قوت الناس عدنا
- كرام واليتيم يعيش عدنا
- عقب ما چنا ذرا للناس عدنا
- انتذرى بالذي مالو ذرا
- هلي يهل المحمس والبريجي
- ويقهوة غيرهم حنظل بريجي
- هلي مثل الزواعج والبريجي
- ارتمت منها الزلازل والاطواب
- هلي سمح الطرايج وشملوهن
- يعود الحور عالي وشملوهن
- هلي عوج المناسف وشملوهن
- حميس الظان بسنين الغلا
ومن جميل شعره:
- هلي يهل المراتب والدواوين
- وعلى قلوب العدى نصبو دواوين
- اسيل الدار وين أهل الدواوين
- قالت غدو ياحسرتي وسهيل غاب
- هلي رايات بالدنيا بيض الهم
- كرام ويمن الخايف بظلهم
- يتيه الغيهب المسما بظولهم
- هلي باشات عالشدو اطناب
- هلي الما لبسو خادم سملهم
- وبگلوب العدى بايت سم الهم
- ان چان اهلك نجم اهلي سما الهم
- وچثير من النجم علا وغاب[23][24]
قصته في الدراما
[عدل]تدور أحداث القصة حول (ساري) أحد أبناء وجهاء قبيلته، يعيش قصة حب مع (ريما)، ابنة الرجل الذي بينه وبين والده خلاف قديم، يمرض بسبب رفض والد (ريما) الموافقة على زواجه منها، بحجة أنه قال فيها شعرًا غزليا يردده جميع سكان القبائل المجاورة، يمرض (ساري) بمرض قوي، ليكتشف الحكماء أنه مصاب بالجدري، فتقوم القبيلة بتطبيق الأعراف لديهم بتركه في الصحراء والرحيل إلى مكان آخر حتى لاتصيبهم العدوى من هذا المرض الخطير، ويجبرون والديه على الرحيل معهم عنوة، فيموتان من حسرتهما على ولدهما، وبعد أن تركوا (ساريا) وحيدًا في الصحراء يصارع الموت، تمر إحدى النساء الطيبات (أم جابر) المشهورة بالتنقل بين العشائر لطلب الرزق مع بعض صبيانها فيجدونه، فتقوم بمعالجته بما لديها من خبرة بمعالجة الأمراض حتى شفي من مرضه، ولكن المرض ترك آثارًا على وجهه، وعاش حياته متنقلا مع (أم جابر) بين العشائر، ويعمل بالرعي، إلى أن وصل لقبيلته، ويكتشف أشياء لم يكن يتوقعها.[25]
انظر
[عدل]مصادر
[عدل]- ^ جريدة الاتحاد يوم الأحد 30-07-1434هـ الموافق 09-06-2013م حوار مع الشيخ أورانس متعب محروت الهذال
- ^ ورد بمخطوطة حمد بن محمد بن لعبون المتوفى سنة 1260 هجرية ما نصه «أول ما ذكر لنا من أجدادنا حسين ابو علي وهو من بني وائل ثم من بني وهب من الحسنة ولوهب ولدان وهما منبه وعلي وهو جد ولد علي المعروفين اليوم ولمنبه ولدان وهما حسن جد الحسنة وصاعد جد المصاليخ ولصاعد ولدان وهما يعيش وقوعي........وقال وإما بنو وهب فيفترقون إلى شعبتين بنو منبه وهم الذين رؤسائهم آل مزيد رهط فاضل الملحم المعروف ومنهم قبيلة آل مدلج الحاضرة وهم الحسنة والمصاليخ ويحتوون على بطون وأفخاذ يجمعهم اسم المنابهة." قصيدة النجيدي يصف بها مناخ ميقوع الذي قاده فاضل المزيد : قــــال الـنـجـيــدي فـــــي حـلــيــات الـنــبــا الـــــــذ مــــــــن در الــبـــكـــار الــرهـــايـــف الـــصـــاعــــدي ذرب كــــــــــلام يـــقــــولــــهنـ نـصـابــة الــلـــي زبـــنـــو كــــــل خـــايـــف وخــــــلاف ذا يـــاراكـــب فـــــــوق عـــوصــــا مــافــوقــهــا الأخـــرجـــهـــا والــســفــايـــف فــــوقــــة غــــــــلام لـــلـــعـــزال مــــضـــــرا يـبــي الـســرا وعـــن نـومــة الـلـيـل عـايــف أدل مــــن الـقـطــاة فـــــي لـيــلــة الــدجـــا رامــــــت ضــنــاهــا بــالــحــزوم الــصــلايــف ســلــم لــنـــا لاجــيـــت شـيــخــان وايـــــل كــبــارهـــم وصـــغـــارهـــم بـالــلــفــايــف ســـــــلــــــــم على ابن سمير وباروخ قلة باروخ زبن التالفــــــــــــــــــــــــــات التلايف الله لــــــــو تـــــدري بــــيـــوم جـــرالـــنـــا جــمـــوع كــثــيــر وغـالـبـتـهــا ردايــــــف..؟ خــيــل الـمـعــادي يـــــوم تــشـــلا بـخـيـلـنـا تــشــلا بــهـــا كــمـــا الـســبــاع الـهــوايــف نيـخـنـا الـصـاعـديـات فــــي صـيـحــة لــهــن يـنــخــنــا عـــــــن عـــايــــزات الـكــشــايــف وعـجـنــا رقــــاب الـخـيــل لـعـيــون خــورنـــا صـــفــــوة رجـــــــال وافــيــيـــن الــكــلايـــف جــونـــا هـــــل الـبـلـقــا جــمـــوع يــجــرهــا شــيــخ يــبـــي يــوفـــي ديـــــان وحــلايـــف صـــواعــــد بــالــكـــون نـــهــــدي عــمــارنـــا حـبــس الـضـعـن والــهــوش دون الـعـطـايـف جــونــا عــلــي مـيـقــوع عـشـريــن بــيـــرق واقــفـــو يـــجـــرون الـــنـــدم والـحـســايــف ويلان وين انـتــم تـــرى الـيــوم يـومـكــم ولا مـــــــع الأجـــنــــاب نــنــهـــج عـــرايــــف حــدنــا وحــدونـــا عــلـــي شـــــان جــارنـــا وعـــيـــو عـلــيــنــا بـطــيــبــات الـمــصــايــف»
- ^ ورد بالمجلد السادس من كتاب تاريخ العراق بين أحتلالين تأليف المحامي عباس بن محمد بن ثامر العزاوي في الصفحة 36 حوادث عام 1212 هـ- 1799 م قال « كانت عنزة منذ أمد يأتون للاكتيال ولما انحدروا هذه المرة ونزلوا مقاطعة الطهماسية التابعة للحلة وتطاولوا على عشائر العراق كما أنهم أغاروا على عشائر الدليم فانتهبوا منهم أموالاً كثيرة واضروا بهم، وكان أمل الحكومة أن توجه إليهم جيشاً تؤدبهم به ولكن صادف أن جاء شيخهم فاضل الملحم إلى بغداد فأكرمه الوزير وأظهر له اللطف والاحترام والبسه الخلعه ثم نبهه أن يعيد خلال ايام المنهوبات من الدليم وان يكفوا عن الاعمال المضرة بالأمن فتعهد الرئيس بذلك وعاد لمحله ثم أنقضت مدة المهلة ولم تظهر نتيجة..... الخ ».
- ^ ورد بكتاب البدو لماكس فرايهيمرفوناوبنهايم وقد تحدث عن قبيلة عنزة فذكر «استولى ولد علي علي غرب منطقة خيبر حيث لا يزال قسم منهم يسكن هناك إلى اليوم، وإلي جوارهم على الأرجح الحسنة الذي تربطهم بهم صلة قرابة."وقال : كانت الحسنةوالفدعان وولد علي أقدم القبائل التي بلغت الأراضي السورية.»
- ^ في عام 1293 هجريه جالت السائحة الانجليزية الليدي أن بلانت بين العشائر وكتبت : -(إن البيوت الشريفة في عشائر بادية الشام هي : -ابن ملحم أمير الحسنة – وابن جندل أمير السوالمة – وابن الطيار أمير ولد علي – وابن هذال أمير العمارات – وأبن سمير أمير ولد علي......... الخ)
- ^ ورد بكتاب أنساب القبائل العربية للشيخ فرحان عبد العزيز المسلط مايلي" فقد أطلت عشائر الحسنة على مشارف الشام بعد أن غاروا على الجوف في طريقهم فدمروا عشيرة السرحان واجتازوا وادي السرحان وبلغوا مشارف عجلون وحوران وهناك نازعتهم العشائر القديمة (أهل الشام) فشقت الولد علي لنفسها طريقاً إلي الجولان واستقرت فيه، أما عشائر الحسنة فقد استأنفت زحفها وبلغت (ديرة الشنبل) على مشارف حمص وحماة
- ^ اعلام قبيلة عنزة : ساري العبدالله شاعر البادية : د.ابراهيم محمد الصقار، مجلة التضامن / 1988
- ^ ا ب ساري العبدالله شاعر البادية، فالح الكيلاني، مجلة الف باء، 1993
- ^ ا ب ساري العبدالله بين الحقيقة والاسطورة، الشيخ جلال الحنفي، مجلة التراث الشعبي 237
- ^ ساري العبدالله شاعر البادية، الدكتور فالح الكيلاني، مجلة الف باء، 1993
- ^ يؤكد الدكتور محمد عجاج جرجيس، سكنت الشاعر شمال العراق مستندا بذلك لكلمة (شير)* التي أطلقها على كلبه وهي كلمة كردية تعني الأسد ما يدل ان الشاعر كان يسكن محاذيا أو بالقريب من المناطق الكردية وكذلك مكحول اشارة واضحة لمنطقة مكحول في الموصل. *هلك شالوا على مكحول1 ياشير 2 وخلولك من عظام الحيل 3 ياشير 4 يلو تبجي بكل الدمع 5 ياشير 6 هلك شالوا على حمص وحماه 7
- ^ الشاعر ساري العبدالله، مجلة كلية الاداب بجامعة الموصل 1997
- ^ عمر صليبي، لواء الزور في العصر العثماني، مطبعة دار العلم، ص181.
- ^ ا ب ديوان العرب، محمد ناظم احمد، دار النهضة بغداد 2001
- ^ أنظر : ديوان ساري العبدالله، طبعة بغداد، مكتبة العاني 1977
- ^ العتابا ذاكرة الشعوب التي لا تشيخ خاص مجلة سيريانديز الباحث خضر مجر 364
- ^ نبذة قصيرةعن أسرة الملحم الشهيرة (حماة الشنبل وأسود النقعة) جمع وإعداد : الأستاذ نايف عبدالله الركابي، مجلة الفيصل 654
- ^ الشاعر ساري العبدالله، محمد سامي حميد، مجلة كلية الاداب بجامعة الموصل 1997
- ^ عبد القادر عياش، حكايا من وادي الفرات، منشورات اتحاد الكتاب العرب، ص 22.
- ^ * أحمد شوحان، ديوان ساري العبدالله (عبد الله الفاضل) وقصة حياته، منشورات دار التراث.
- ^ .التراث الشعبي عدد1 سنة 11/1980ص195.
- ^ (ساري العبدالله) شاعر العتابا العليل، مجيد عجاج جرجيس، ص 11
- ^ ساري العبدالله، د. أسامة الاخرس، مدونته الشخصيه على الشبكة.
- ^ شاعر اوبريت الجنادرية 25
- ^ مسلسل ساري. إخراج: علاء الدين كوكش (مخرج) تأليف: خالد حمدي (مؤلف)