بني على الطراز المملوكي عام 1517 م[3]، وفي العهد العثماني حظي باهتمام كبير، حيث كان يستخدم أيضاً للزوار والزعماء، وفي المناسبات وتجمعات العشائر في مدينة الخليل.[4]
مهمة الحمام كانت للإستحمام والمعالجة، بسبب عدم توفر حمامات بهذا الطراز في المنازل.
استخدم في الأعراس الفلسطينية، كان العرسان يأتون إليه للاستحمام، ثم الخروج من الحمام إلى الحرم الإبراهيمي، ويعتبر متنفسا لوجود حكواتي يستمع الناس إلى قصصه وحكاياته.[5]
أعيد تأهيله من جديد، ويعتبر الآن حافزاً هاماً للتشجيع على زيارة أسواق وحارات البلدة القديمة في الخليل، كونه من التراث الشعبي الفلسطيني والتاريخي .[6]