الدفع النووي للطائرات
الدفع النووي للطائرات هو مشروع الطاقة النووية الإمريكي السابق لدفع الطائرات على تطوير نظام الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية.[1] بدأت القوات الجوية لجيش الولايات المتحدة على مشروع الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية في 28 مايو 1946.[2]
نبذة
[عدل]تم تمويل المشروع بـ 10 ملايين دولار في عام 1947 وتم العمل حتى مايو 1951 عندما تم نقل المشروع إلى هيئة الطاقة الذرية الأمريكية.[3]
اتبعت القوات الجوية الأمريكية نظامين مختلفين لمحركات الطائرات النفاثة التي تعمل بالطاقة النووية وهما:[4]
- دورة الهواء المباشر (طورته شركة جنرال إلكتريك)[5]
- دورة الهواء غير المباشر (طورته شركة برات آند ويتني)[6]
الأهداف
[عدل]كان الهدف من البرنامج هو تطوير واختبار كونفير إكس-6[7] ولكن تم إلغائه في عام 1961 قبل بناء تلك الطائرة.[8]
المراجع
[عدل]- ^ Emme, Eugene M, comp (1961), Aeronautics and Astronautics: An American Chronology of Science and Technology in the Exploration of Space, 1915–1960, Washington, DC, pp. 49–63.
- ^ Colon, Raul. "Flying on Nuclear, The American Effort to Built [sic] a Nuclear Powered Bomber". Archived from the original on 2 November 2008. Retrieved 2008-11-05.
- ^ "Megazone". The Decay of the Atomic Powered Aircraft Program. Worcester Polytechnic Institute. 1993. Retrieved 2008-11-05.
- ^ "Nuclear Powered Aircraft". Brookings Institution. Archived from the original on 2006-03-02.
- ^ "Chris Peters: California Tonalist Painter and Filmmaker". www.atomictourist.com. Retrieved 12 April 2018.
- ^ Thornton, G. "Introduction to nuclear propulsion- introduction and background lecture 1, feb. 26-28, 1963". NASA. NASA Technical Reports Server. Retrieved 21 September 2011.
- ^ https://web.archive.org/web/20191001213207/https://energyfromthorium.com/pdf/ORNL-2536.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-10-01.
{{استشهاد ويب}}: الوسيط|title=غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ Alvin M. Weinberg, The First Nuclear Era: The Life and Times of a Technological Fixer Sprnger Science & Business Media, 1994, ISBN 1563963582 p.106
في كومنز مواد ذات صلة بـ الدفع النووي للطائرات.
 | هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بالولايات المتحدة بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |