هذا الكتاب هدفه الأساسي أن يشاركك الطريق، في المترو، الميكروباص، الطائرة. حكايات شخصية لا يجمع بينها سوى شيئين: الأول أنها تقدم لك بعض الونس خلال الرحلة، وتقتل الوقت نيابة عنك دون أن تزعجك، والثاني هو الكاتب الذي يؤمن أن الحكايات تجعل الرحلة أجمل دائمًا.
https://www.goodreads.com/quotes/7991... أقوال الكاتب .. من أقوال الكاتب_2 https://www.goodreads.com/quotes/8042... ... مواليد صعيد مصر فى منتصف السبعينيات. صدر له عدة كتب من بينها( أثر النبى – قصص قصيرة من وحى السيرة)، (إذاعة الأغانى – سيرة شخصية للغناء)، (شركة النشا و الجلوكوز- نص مفتوح)، (بالقرب من نهر بيدرا – ترجمة لرواية باولو كويلو)، (رصف مصر – ألبوم ساخر مُصور). كتب للسينما عدة افلام من بينها ( طير أنت، يوم مالوش لازمة، كابتن مصر). أصدر عدة دواوين شعرية من بينها ( قهوة و شيكولاتة) و ( مشوار لحد الحيطة). كتب أغنيات لكثيرين من بينهم أصالة و رامى صبرى و أحمد عدوية و كايروكى و سعاد ماسى وأحمد سعد و محمد عساف. قدم عدة برامج إذاعية من بينها ( واحد صاحبى)، ( الطريق إلى عابدين)، (شفت ربنا مع عزيز الشافعى). قدم عدة برامج تليفزيونية منها (مصرى أصلى) و (اتجنن مع كوكا كولا). كتب عدة مسرحيات من بينها ( يا طالع القلعة) و (شغل عفاريت)، كتب للتليفزيون مسلسل الكارتون (سوبر هنيدى). حصل على عدة جوائز من بينها جائزة أفضل كاتب فى 2015 فى إستفتاء مجلة الشباب، و حصل كتابه إذاعة الأغانى على جائزة أفضل كتاب 2015فى إستفتاء المكتبات و القراء. كتب لمعظم الصحف و المجلات المصرية،و يكتب حاليا مقالا أسبوعيا فى جريدة الأهرام، و جريدة الأخبار. ....
أعمال عمر طاهر مثل ربتة خفيفة على الظهر تمدنا بطاقة خفية في مواجهة مسار الحياة الكئيب، تخبرك ألا بأس إطلاقًا، ما زالت أمامك حياة بأكملها لم تعشها. في حضرة حكاياته يمر الوقت بخفة وجمال تاركًا في القلب ورود محبة وهدوء داخلي.
هذا الكتاب أقرب لكتابه إذاعة الأغاني في أثره الجميل الإنساني، مع وجود مقالات قليلة تتحدث عن شخصيات مشهورة في تاريخ مصر، لكنها أيضًا تركز على أعماقهم الإنسانية أيضًا لا على المعلومات.
أحب عمر طاهر وروحه الودودة، وكل ما يكتبه يترك أثره في القلب.
شعرت أنه خليط من أعماله السابقة بشكل عام هو كتاب-كما يوحي العنوان- مسلي وخفيف ويصلح لقراءة عبارة، لكنك لن تود الاحتفاظ به في مكتبتك بعد الانتهاء من قراءته لأنه ببساطة لا يحوي قيمة فنية أو أدبية عالية، ولا يختلف في مضمونه عن البوستات والمقالات الخفيفة التي نقرأها على مواقع التواصل الاجتماعي يومياً
كعادة عمر طاهر، كتاباته وحكاياته تمزج بين الضحك والهم، بين توثيق الواقع ورسم الأحلام، بين دروس الماضي وعجائب الحاضر ومخاوف المستقبل، يحكي عن نفسه فترى نفسك بين السطور، عن أسرته البسيطة فتتمنى أن تتزوج لتكون لك أسرة مثلها، عن مشواره في التعليم والصحافة فتمني نفسك بطاقته وشغفه وإقباله على الحياة. هو أستاذ التفاصيل الصغيرة، سقوط ولاعة سجائره على الأرض أوحى إليه بكتابة مقال، ووقوفه في شرفة البيت لمشاهدة جرو صغير يلهو في الشارع دفعه لكتابة حكاية. يغوص عمر طاهر في عمق المجتمع فيخرج بكنوز لا تعرف كيف وجدها، والأدهى كيف طاوعه القلم لبثها على السطور بمثل هذه السلاسة ليصيغها بأسلوب لا تملك إلا أن تعشقه، خلطة ساحرة تجعلك تُنهي كل لقاءٍ معه شاعرًا بأنه قد قال كل شيء، دون أن يترك لك الفرصة لتقول شيئًا يليق بدفء حكاياته وونس حضوره.
عمر طاهر يمتلك من القدرة ان يبعث من كلماته بداخلك احساس الراحة و السرور , كل حكاية لها نغمتها و شجنها ف بنتقل بك من نوستاليجا الماضى الى الواقع الحزين و لكن يضيف بلمسه سحر تساؤلاتك و كانه يتكلم بلسانك ليبعث بداخلك راحة نسبيآ ف تتمسك بالامل فى الحاضر .
عمر طاهر يستطيع بكل بساطة ان يقرا ما يدور داخلنا من اسئلتنا اليومية و ان كانت تافهة احيانا ف ينقلها لنا فى كتابه و تشعر انه كتب الكتاب بناء على تعليماتك لذلك هو افضل من يعبر عنا نحن الشباب فى حكاياته و مقالاته مثل العراب رحمه الله ف تقرا الحكايات و تغيب معها مع انغام راجح داوود ف يكتمل السحر و ترى نفسك طفل من جديد لا هموم له غير الاستمتاع بالحياة . من الحكايات المميزة التى اعجبت بها كثيرا : - بين قوسين - عزف شتوى - مروا اسفل شرفتى - الحكيم و الدليل و الرجل الطيب - قبل النوم ب عشرين دقيقة
عمر طاهر خرج عن طريقه المعتاد أكتر من مرة في الكتاب ده. و يا ريت عمل كده عشان يجرب حاجة جديدة ترفع من مستوي كتاباته. و لكن اللي عمله انه استخدم أساليب زي بتاعت كتب بوستات الفيس بوك السخيفة نص الكتاب الأول كان رائع نص الكتاب التاني بدأ بموضوعين مهلهلين تحسهم عمر طاهر وقت الأوفر ثينكنج و ده شفناه كتير في بوستات فيس بوك و في كتب علي نفس مستوي بوستات الفيس بوك و بسبب فصلة أول كام مقال من النص التاني من الكتاب معرفتش استمتع فعلًا ببقيت الكتاب في النص الأول كان فيه تلات مقالات تقريبًا معجبونيش برضه أولهم المقال بتاع تضييع الوقت مقال عن تضييع الوقت لتضييع وقت القارئ في قراءة المقال حسيت الفكرة كلها سخيفة الحقيقة ثاني مقال هو الموقف بتاع العاهرة اللي كانت خاطفه ابن ست تانية الحكمة الكونية اللي هو و صاحبه وقفوا عندها في الموقف ده انا مشفتهاش الحقيقة او شفتها بس مش مديلها الحجم الكبير اللي خلاها تستحق تتكتب في مقال يقف الوقفه العجيبة دي في النقطة دي ثالث مقال مش فاكره حاليًا الحقيقة عمر طاهر استعجل الكتاب فاضطر يستخدم مقالات دون مستواه هو الشخصي؟ عمر طاهر مخدش باله ان مستواه نزل باستخدامه للمقالات دي؟ من رأيي الكتاب كان محتاج مراجعة و تأمل من الكاتب يحتفظ بايه و يتخلي عن ايه مثلًا آخر مقال في الكتاب لما كتب كل الرسايل اللي بيبعتها لنفسه انا شايف انه ببساطة محبش بس الرسايل دي تضيع بما انه مش لاقي مقالات ممكن يكتبها عن طريق كل رسالة لوحدها فكتبهم كلهم جمب بعض يمكن حاجة تعجب القارئ و نفس الرسايل دي هي في الغالب اللي كونت المقالتين اللي كانوا عبارة عن عمر طاهر وقت الأوفر ثينكنج الريفيو مش ثناء لعمر طاهر الريفيو نقد للكتاب و الكاتب بس لو مقلناش الحقيقة مستوي الكاتب اللي بيفرح مصر هيقل مش هتبقي انت و محمد صلاح علينا ربنا ينتعكم انتوا الاتنين بالسلامة
كتاب عبارة عن مجموعة من المقالات أو الخواطر مكتوب بإسلوب سلس وبسيط..
من شوية تفاصيل صغيرة بتعدي علينا كل يوم إستطاع عمر طاهر أن يكتب منها مجموعة من المقالات الممتعة.. في مقالات عن عمله في الصحافة،عن طفولته ، عن بعض الاغاني و المطربين و حاجات تانية كتير...
الكتاب مش كله بنفس المستوي.. في أجزاء عادية و أجزاء تحسها شبه بوستات الفيسبوك وفي أجزاء ممتعة جداً ...
كتاب خفيف و يصلح للقراءة بين الكتب الدسمة أو في المواصلات:)
قراءة المواصلات وسيلة للقضاء علي وقت يضيع هباءً أكثر من وسيلة للتسلية، أقضي يوميا أكثر من أربع ساعات من وإلي الجامعة، أنهيت أغلب ما قرأت خلال تلك الفترة يوميا، أشعر بالامتنان لأحمد خالد توفيق وعمر طاهر تحديدا علي مرافقتي خلال تلك الساعات الضائعة، ساعات من البهجة والسرور والونس بدلا من الشد والجذب مع متطفلي المواصلات. شكرًا علي جرعات البهجة والسرور والراحة التي تغسل هموم وأحزان اليوم.
للكتاب عنوانان رئيسي: كتاب المواصلات تبسمت له .. فتسعة أعشار قراءاتي تقريبا في المواصلات في الطريق إلى الكلية أو عائداً للمنزل أو في الطريق إلى العمل أو عائداً منه وفرعي: حكايات شخصية لقتل الوقت وهو العنوان الأنسب للكتاب أفكار عشوائية كثيرة من عمر طاهر الكتاب خليط منشركة النشا والجلوكوز -لكن بفصول معنونة- وإذاعة الأغاني: سيرة شخصية للغناء كتاب لطيف وسلس جداً وينتهي في ساعتين على اقصى تقدير
عمر طاهر بيعمل أكتر حاجة بحبها في الحياة.. بيعرف يحكي حدوتة😌 الوحيد اللي بفتح كتابه بابتسامة تزيد اتساعاً مع التعمق في الكتاب. رفيقي الدائم في المشاوير والمهمات الرزلة❤
نختم السنة و ننهي تحدي القراءة بكتاب عمر طاهر اللي اكتشفت اني بالصدفة انهيت السنة اللي فاتت بكتاب ليه برضه ❤ و فيه تقدم واضح في اسلوبه عن الكتب اللي فاتت دايما بوصف كتبه بانها " لايت " و مناسبة لأي حد حابب يبدأ قراءة انا بحب عمر طاهر جدا و بحب اسلوبه البسيط و حكاياته المسلية و اللي فعلا تليق انها تضيع ملل المواصلات ممتنة للكتاب انه خلصني من ملل المذاكرة و ضغط الامتحانات ، بمجرد ما ابدأ قراءة بفصل تماما عن العالم حواليا و كنت حاسة ان عمر طاهر شخصيا مستربع فوق ا��كتاب في شكل عقلة الاصبع و بيحكيلي 😂
أنا حقيقي بحب عمر طاهر وبحب جو الونس اللي بيقدر يخلقه في أوقات وحدة ،وجو الهدوء اللي بيخلقه في أوقات زحمة وضجة الكتاب مش بيشارك في الطريق وخلاص بل بيشارك في الحياة بكل تفاصيلها
في كتابه الجديد «كتاب المواصلات» الصادر مؤخرًا عن دار الكرمة أيضًا، سنجد أثرًا كبيرًا للموسيقى والأغنيات في عدد من المقالات بشكلٍ واضح مثل مقال «يا غريب الدار» أو التي يتناول فيها شخصيات غنائية مغمورة في عالم اليوم. في مقال «عماد وعمر» الذي يتحدث فيه عن ظروف وملابسات حياة الفنانين «عماد عبد الحليم»، و«عمر فتحي» وكيف كان لكلٍ واحدٍ منهما طابعه الخاص وأثره البالغ في المجتمع المصري فترة ظهورهما وحتى وفاتهما.
أو عندما يحكي في «غنوة» ببساطة وشاعرية عن أغنية «زي الهوا» لا ليتوقف عند الكلمات أو أثرها في نفسه فحسب، بل ليلفت نظر القارئ إلى أثر كل ما حول تلك الأغنية الجميلة من عوامل طبيعية أثّرت على الشاعر «محمد حمزة» وجعلته يكتب هذه الكلمات ويلحنها «بليغ حمدي» ويغنيها بعد ذلك «عبد الحليم حافظ».
يعرف «عمر» كيف يلتقط تلك التفاصيل الصغيرة العابرة، كما يمتلك موهبةً خاصة تتمثل في الحكاية، ولُحسن الحظ يجيد وضع هذه الحكاية في القالب المناسب لها، ويتوفّر له في كل مرة ومع كل حكاية من حكاياته هدف وغاية.
تأتي الحكايات بسيطة عفويّة محملة بشحنة من الذكريات، ولكنك ما إن تنتهي من ذلك المقال وتلك الحكاية حتى تشعر بتنهيدة خارجة من صدرك بعد أن دار رأسك مع كل فقرة بالكثير من المواقف والذكريات وربما الحكايات الخاصة بك التي يمكن أن تكون مشابهة.
في كل مرة يلتقي «عمر طاهر» بقرائه في حفلة من حفلات التوقيع أو حتى لقاء خاص به لابد أن يجد سؤالاً أو أكثر من الحاضرين حول «الكتابة» وكيفية النجاح فيها، وكيف يمكن أن يصل الكاتب المبتدئ إلى ما وصل إليه، و«عمر» لا يملك وصفة خاصة مجربة يقدمها لقرائه ومحبيه، ولكنه يملك تجاربه الشخصية التي يمكن أن تبقى علامات على الطريق، ولعل أهمها وأوضحها في مشواره الإصرار والمثابرة، وربما يكون هذا ما دفعه لكي يعد ويقدّم برنامجه «وصفوا لي الصبر» الذي لاقى نجاحًا كبيرًا عند عرضه مؤخرًا.
في «كتاب المواصلات» نجد أثرًا من تلك الأفكار التي تدور في فلك الكتابة وعالمها في أكثر من مقال، فهو يستعرض تجربة الكاتب وكيف تمر حياته بثلاث مراحل هامة لكي يبقى على الطريق الصحيح في مقاله «الحكيم والدليل والرجل الطيب» الذي يدين فيه بالفضل لعدد ممن صادفهم في رحلة عمله الصحفية، كما لا ينسى أن يذكر الفضل الكبير الذي كان لوالدته «ثناء عمر» يوم أن تركته يخوض غمار تجربة حياة العمل وحيدًا في «القاهرة» بعد أن خاب أمله فيها بأن يكون طبيبًا، أو العون الذي قدمته له الكاتبة الصحفية الكبيرة «سناء البيسي» في بداية مشواره العملي في الصحافة.
أعيش داخل فايل وررد، لخصت زوجتى حياتى ككاتب، لا توجد إجازة فى هذا العمل، هى المهنة الوحيدة التى لا راحة فيها، يحصل الضابط والمهندس والوزير والطالب والبواب على إجازة، لكن الكاتب لا يعرف من الذي يمكن التقدم له بطلب إجازة؟ فالعقل لا يتوقف عن التأمل والبحث عن الأفكار في كل شىء يقابله. أخرج المحمول على الشاطئ في المصيف تعتقد زوجتي أني بصدد التقاط سيلفي جماعي، لكنني أخرجه لأكتب أن (الموج أكثر جبنًا من أن يفكر فى الرجوع، وأن الرمال ما هي إلا أمواج مهزومة) أستخرج فيديو حفل زفافي ترى زوجتي في الحركة لفتة رومانسية، والحقيقة أنني كنت أرى آخر تسجيل ظهر فيه أحد الراحلين كنت أنوي أن أكتب قصة عنه. هكذا يرى «عمر طاهر» العالم من حوله، وهكذا يلخَّص حيرة الكاتب أمام أفكاره وأعماله، يعرف كذلك تمامًا عددًا من هواجس الكاتب لا سيما ذلك الكاتب الحر غير المقيد بقصة أو شخصياتٍ يرسم مصائرها في رواية، يعرض للقارئ مشكلة تداعي الأفكار في مقال «الولاعة» مثلاً بطريقة واقعية تدعو للسخرية ولكنها تصل بالقارئ إلى تلك الحالة التي يعرفها كل كاتب تمامًا.ا ............................. على إضاءات https://www.ida2at.com/travel-book-re...
هي بالفعل مجموعة من المقالات الشخصية التي بها بعض ذكريات عمر طاهر مسلية ومفيدة لقتل الوقت والاستماع إلى كتاب أثناء العمل على أشياء أخرى،رغم إمتلاكي للنسخة الورقية لكني فضلت الاستماع إلى الكتاب الصوتي أثناء العمل. مقاله عن العمل في جريدة الدستور أعجبني وذكريات الملحنين والمغنيين لكن أراءه الشخصية عن الأسرة والمرأة لم تعجبني مطلقـًا. كتاب خفيف ينفع لفاصل بين قراءات جادة أخرى.
العائد إلى البهجة.. يمكن أن يكون هذا العنوان مناسب أكثر، غاب كثيرًا عنها وهو صانعها حتى ولو كانت معظم المواضيع التي تم كتابتها مكررة في كتب أخرى له ولكنه أضاف إليها وهذه هي كيفية تقديم المحتوى مع تقنية متقدمة في الصنعة.. مرورًا بقصة محمد فوزي التي طالما أمتعتني كالما ذكرها وأمتعتني أكثر للإضافات الجديدة حتى ولو كانت طفيفة حتى قصص البحث عن الحياة في أبسط شكل لها وبعيدًا عن تعقيد الآخرين جاء الكتاب ثري وممتع ومليء بالتجارب الشخصية التي نتعرض لها جميعًا يوميا ولكننا نغفل عنها لكثرة الضغوط وقلة الانتباه وقسوة الفِكر.. البساطة هي العنوان والمتعة هي النتيجة.. كتاب للبحث عن مُتَع الحياة.
حينما يأخذك الكاتب من يدك ويحلق بك بعيداً عن عالمك مهما كانت مشاغلك وهمومك يسرقك لساعات حلوة تتأمل فقط في الحياة تشعر أنها عادت مرة اخرى مبهجة ومحببة إلى نفسك تكتشف أنك كنت تلهث وراء الكثير الفارغ رغم أن الأمر لا يستدعى اكثر من جلسة هادئة وكوب من مشروبك المفضل وأغنيتك المفضلة لتعود إلى عالمك المثالى وتتجاهل كل مساوئ العالم لتعود طفلاً صغيراً كل شئ مدهش صغير قادر على صنع ساعات وأيام من البهجة الكبيرة تعود طفلاً ماعادت تعنيه صراعات الكبار ومشاكلهم تتمني لو فقط تطول صحبة هذه الحالة وهذا الكتاب شكراً عمر طاهر أنت صانع بهجتنا بهذا الكتاب تحديداً
كتاب المواصلات .. موفق جدا في اختيار العنوان حكايات سبب الإمتاع فيها هي رؤية وتحليل عمر للحكايات وتصديرها بأسلوب كأنه نابع منك وكأنه بيتكلم بلسان حالك .. طريقة تفكيره وبلورة الأحداث هي سبب إبداعه كالعادة موفق
ممتع ومسلي.✨ مش بس كده، كمان بيقدم لك معلومات على طبق من دهب بأسلوب وخفيف ممكن تكون مقرأتش أو سمعت عنها في أي مكان. حقيقي كتب عمر طاهر هتكون مفيدة جدًا للجيل الجديد لأنهم هيكتشفوا حاجات حلوة وغريبة حصلت في مصر في الثمانينيات والتسعينيات وكمان في الألفينيات.✨💜
اسم على مسمى كتاب خفيف في القراءة خفيف الظل بشكل طبيعي به ما اعرفه ومازال اعرفه يقرأ بسرعة واستمتاع ومازال يحسب لعمر طاهر انه يعيدنا للزمن الجميل بشكل تلقائي ونحن احيانا نستغرب ان بعض هذه الذكريات مرة بِنَا دون ان نشعر بها
. . كتاب بسيط خفيف مناسب جدا لرياضة المشي 🌝 بحسب العنوان هو يقتل الوقت فعلاً وهذا كان شيء صحيح. هو عبارة عن قصص يرويها المؤلف بعضها متخيل وكوميدي والبعض يحكي أجزاء من سير ذاتية لشخصيات مصرية معروفة.
لطيف
ماذا بعد القراءة؟ "ما قيمة أن تُجيد شيئاً لا يُفيد؟"
#أبجدية_فرح 4/5 📚🌿 #candleflame23bookreviews #كتاب_المواصلات #حكايات شخصية لقتل الوقت للكاتب #عمر_طاهر
الكتاب عبارة عن مقالات ساخرة بجميع نواحي الحياة بل أنه أقرب لليوميات هذا ثالث كتاب أقرأه لعمر طاهر وللحقيقة لم يخيب ضني يأخذنا الكتاب إلى حياة الكاتب بطريقة مسلية وغير تقليدية بمقال يحدثنا عن أحد المغنيين الذين أثروا بحياته لينقلنا بمقال آخر إلى عوالم الجواسيس أحببت الكتاب كثيراً بالتأكيد أنصح به
كتاب خفيف من كتب عمر طاهر لكنه لا يُشبه في الشكل " شركة النشا و الكلوكوز " لكن يشبه مضمون . هنا لا يوجد مقالات بل يوجد بالفعل حكايات شخصية لتمضية الوقت .. ، حكايات عن المزيكا و الأغاني و محمد فوزي و حكايات بعضها فعلًا ممتعة زي : " الحياة داخل فايل word " " ما بين نسختين من جمعة الشوان " " مع صديقي في سينما جالاكسي " " ثناء و سناء " " القبض " و بعضها كان أقرب لحكي لفك أزمة العصلجة في الكتابة ، ذكريات شخصية لطيفة لكنها غير مهمة للقارئ بشكل كبير و أحيانا بيروح الحماس في تكملتها . لكن الكتاب مكناش مقالات هو أقرب لحكي ، مش كتابة ساخرة عن موضوع معين لكن صعب يتصنف كمقالات ساخرة . لطيف خفيف لطيف فعلًا لقتل الوقت في المواصلات أو بين قراءات كبيرة أو فاصل بين قراءات مجهدة .
دي كانت أول جملة وقعت عيني عليها لما مسكت الكتاب، وبعد ما خلصته لقيتني ببصلها تاني وبقول لنفسي رحلتي دايمًا بتبقى أجمل مع حكايات عمر طاهر. الونس اللي الواحد بيحسه مع كل حكاية بيقراها بيدفي قلبه وبيطبطب على روحه، زي كده ما فؤاد حداد كان بيقول "تقول أنا .. ويعرفوك من حسك" بنعرف حس حواديت عمر وبنتعشم نلاقي روحنا معاها .. الكتاب ده قريب لإذاعة الأغاني، فمن أول حدوتة وقعت في حبه! بحب عمر طاهر، وكتبه، والأثر النفسي اللطيف اللي بتسيبه كتاباته جوايا، وبستنى دايمًا كل جديد ليه 💙
"كتاب المواصلات: حكايات شخصية لقتل الوقت" الكتاب صادر عام 2018 عن دار الكرمة للنشر، ويقع في 216 صفحة
كتاب خفيف، يتحدث فيه عمر طاهر عن ذكريات الأجيال التي وُلدت في السبعينيات والثمانينيات.. هذا النوع من الكتب الخفيفة تصلح للشباب الصغير والمراهقين.. بداية للتشجيع على القراءة لمن لا يقرأون.. لكن بكل تأكيد لا أنصح به للملتصقين بالثقافة والفكر سواء من القراء المخضرمين أو من الكتاب المنهجيين.
هذا الكتاب كان رفيقي لمدة ثلث ساعة يومياً هي مدة ركوبي الباص من البيت الي الجامعة ورحلة العودة للبيت بدأته فى اليوم الذي تغير فيه عالمي كله وأنتهيت منه بالأمس رفقة طيبة واستمتعت بها كثيراً
ملاحظة : نزلت مرتين فى محطة بعد محطتي بسبب انشغالي بالكتاب ودفعت ثمن ذلك المشي فى درجة حرارة -20 علي الاقل مع ثلج يغطي القدمين
خراء مكتوب. خراء ملوش اي لازمة. خراء بيتباع. هري مفيش فيه حاجة عدلة. مبحبش عمر وشايفه واخد اكتر من حقه، بس في صنايعية مصر كان ممتاز، لكن هنا خراااا. الموضوع مش حب وكره ، الموضوع إن الكتاب خراء من كل النواحي. خرا بيجيب فلوس. بندي لناس مبتعرفش تنيلها فلوس وضجة وخلاص.
ما يميز عمر طاهر انه ممكن يعمل من النملة فيل 😂‘ فلا تجد اي موقف ولو عابر يمر عليه مرور الكرام ولكن تجده إستخرج فكرة او مقال من موقف نعيشه جميعا يوميا. اللي أقدر أقوله ان عمر طاهر كاتب ذكي ويعرف جيدا نقطة قوته في صناعة النوستاليجا مستندا في ذالك الي قوة ذاكرته (ماشاء الله).