انتقل إلى المحتوى

العودة إلى طيبة (رواية)

يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Nawrass24 (نقاش | مساهمات) في 09:20، 8 يناير 2025 (القصة: هي رواية تاريخية تأخذنا إلى مصر القديمة، حيث يستعرض الكاتب ألن دروري الصراع الذي دار خلال فترة حكم الملك إخناتون، المعروف بمحاولته الجريئة لإحداث تغيير ديني جذري في مصر. تبدأ القصة بتتويج إخناتون ملكًا على مصر، حيث يسعى إلى التخلص من عبادة الآلهة التقليدية واستبدالها بعبادة إله واحد، وهو آتون، إله الشمس. يحاول إخناتون فرض هذه الديانة الجديدة على شعبه والنخبة الحاكمة، ما يثير غضب الكهنة والطبقة الأرستقراطية الذين يعتبرون الأمر تهديدًا لتقاليدهم الدينية والسياسي). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
العودة إلى طيبة

العودة إلى طيبة (بالإنجليزية: Return to Thebes)‏ هي رواية من الأدب التاريخي للكاتب الأمريكي ألن دروري نشرت في عام 1977.[1] وهي رواية تكملة لرواية سابقة بعنوان «إله ضد آلهة» كتبها في العام 1976، ويصور فيها صراع الملك إخناتون لإنشاء ديانة جديدة في مصر.

القصة

[عدل]

هي رواية تاريخية تأخذنا إلى مصر القديمة، حيث يستعرض الكاتب ألن دروري الصراع الذي دار خلال فترة حكم الملك إخناتون، المعروف بمحاولته الجريئة لإحداث تغيير ديني جذري في مصر. تبدأ القصة بتتويج إخناتون ملكًا على مصر، حيث يسعى إلى التخلص من عبادة الآلهة التقليدية واستبدالها بعبادة إله واحد، وهو آتون، إله الشمس. يحاول إخناتون فرض هذه الديانة الجديدة على شعبه والنخبة الحاكمة، ما يثير غضب الكهنة والطبقة الأرستقراطية الذين يعتبرون الأمر تهديدًا لتقاليدهم الدينية والسياسية. تتطور الأحداث مع تزايد الصراعات بين إخناتون وأعدائه الذين يتكاتفون للإطاحة به، مما يؤدي إلى حالة من الفوضى والانقسام في المملكة. يواجه إخناتون تحديات من الداخل والخارج، بينما يحاول الحفاظ على رؤيته الخاصة بمستقبل مصر.الرواية تسلط الضوء على تعقيدات الصراع بين التجديد والتمسك بالتقاليد، وكيف يمكن للأفكار الثورية أن تواجه مقاومة شديدة، ليس فقط من الأعداء، بل حتى من أقرب المقربين.

المراجع

[عدل]